مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

31 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الجيش الإسرائيلي يجدد تحذيره سكان جنوب لبنان

    الجيش الإسرائيلي يجدد تحذيره سكان جنوب لبنان

الكشف عن سر كامن تحت القارة المتجمدة الجنوبية

اكتشف الباحثون مصدرا نشطا للحرارة البركانية تحت نهر باين آيلاند في أنتاركتيكا، أثناء دراستهم دور المحيط في تضاؤل الأنهار الجليدية.

الكشف عن سر كامن تحت القارة المتجمدة الجنوبية
القارة الجنوبية المتجمدة / Gettyimages.ru

ويقول فريق البحث إن هذا الاكتشاف يمكن أن يشكل فرصة كبيرة لدراسة الجليد الذائب، إلا أن التغير المناخي ما يزال القوة الرئيسية وراء ذوبان الجليد.

وفي أيلول من العام الماضي، انفصلت كتلة جليد حجمها أربعة أضعاف حجم مانهاتن، عن جزيرة باين آيلاند الجليدية، حيث تم العثور على الاكتشاف الجديد.

وقال البروفيسور كارن هايوود، وهو عالم محيطات في جامعة إيست إنجليا في المملكة المتحدة، وكبير علماء البعثة، إن "اكتشاف البراكين تحت الطبقة الجليدية في القطب الجنوبي يعني وجود مصدر إضافي للحرارة لإذابة الجليد، ما يسهل مرورها نحو البحر، إضافة إلى ذوبان مياه المحيط الدافئة".

وأثناء تحليل الغازات التي تم جمعها من الماء، اكتشف فريق البحث مادة كيميائية أعطت للبركان نشاطا.

وقال البروفيسور برايس لوز، من كلية الدراسات العليا لعلوم المحيط بجامعة رود آيلاند: "لم نكن نبحث عن البراكين.. كنا نستخدم هذه الغازات لتتبع تأثيرات أخرى، وعندما رأينا تركيزات عالية من الهيليوم-3 (نظير غير مشع للهيليوم)، كنا نظن أن لدينا مجموعة من البيانات السيئة أو المريبة".

وتستند النتائج الجديدة إلى الأبحاث التي أجريت خلال رحلة استكشافية كبيرة في عام 2014 إلى أنتاركتيكا بقيادة علماء من المملكة المتحدة، حيث عمل الباحثون على متن كاسحة الجليد "James Clark Ross"، من يناير إلى مارس، في صيف أنتاركتيكا.

وأشار الباحثون إلى أن الطبقة الجليدية في غرب أنتاركتيكا تقع على قمة نظام صدع بركاني كبير، لكن لم يكن هناك أي دليل على نشاط الصخور المنصهرة الحالي، حيث كان آخر نشاط من هذا النوع قبل 2200 سنة.

وأشار الباحثون إلى أن نظام الصدع البركاني يجعل من الصعب قياس تدفق الحرارة إلى صفائح الجليد في القطب الجنوبي الغربي.

وعلى الرغم من العثور على مصادر الحرارة البركانية تحت أسرع ذوبان لنهر جليدي في القارة القطبية الجنوبية، إلا أن هذا لا يعني أن البراكين هي المصدر الرئيسي لخسارة الكتلة من جزيرة باين آيلاند، وبدلا من ذلك، يعد هذا الدليل على وجود براكين عاملا جديدا ينبغي مراعاته عند مراقبة استقرار الطبقة الجليدية.

وأوضح لوز: "يتسبب تغير المناخ في معظم الذوبان الجليدي الذي نلاحظه، وهذا المصدر الحديث للحرارة له تأثير غير محدد حتى الآن، لأننا لا نعرف كيف يتم توزيع هذه الحرارة تحت الغطاء الجليدي".

وقال لوز إن دراسات أخرى أظهرت أن الذوبان الناتج عن التغير المناخي يقلل من حجم ووزن النهر الجليدي، ما يقلل الضغط على الوشاح، ويسمح لحرارة أكبر من المصدر البركاني بالتسرب ثم تسخين مياه المحيط، و"إن التنبؤ بمعدل ارتفاع مستوى سطح البحر سيكون دورا رئيسيا للعلم على مدار الأعوام الـ 100 المقبلة".

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

أكاديمي إماراتي يثير تفاعلا بتغريدة حول "بوصلة سوريا الجديدة"

صحيفة تركية تكشف مطالب "العمال الكردستاني" مقابل تسليم سلاحه للسلطات السورية

سوريا.. رفع القيود المفروضة من قبل النظام السابق في مجال الاتصالات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الحكومة السورية تكشف عن تفاصيل حوارها مع "قسد" وفصائل "الجيش الوطني"

وقف النار في غزة.. ترقب لتوجه مدير "سي أي أيه" إلى الدوحة وغموض بشأن مشاركة رئيس الموساد بالمفاوضات

الخارجية العراقية تتواصل مع السلطات في دمشق لإعادة النظر في مصادرة شقة جلال طالباني

ساويرس يرد على ربط أحد متابعيه السوريين بين إصابته بالأنفلونزا والثورة السورية