مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

68 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

طريقة مبتكرة تساعدنا على تمييز الصديق عن العدو!

أصبحت إمكانية الوصول إلى الانطباع الأول الصحيح أكثر سهولة بفضل برنامج كمبيوتر مبتكر يحلل ما تقوله وكيف تقوم بذلك.

 طريقة مبتكرة تساعدنا على تمييز الصديق عن العدو!
طريقة مبتكرة تساعدنا على تمييز الصديق عن العدو! / © Wang Ying / Globallookpress

ويمكن أن يتم تحديد العدائية والثقة وحتى الجدارة بالثقة، من قبل شخص آخر في غضون ثوان، وذلك من أول كلمة تنطقها مع تحديد وقعها على الأذن.

واستخدم الخبراء برامج الكمبيوتر لاكتشاف كيف يتم تحديد صورتك في عقل شخص ما من خلال ملفك الصوتي، وكذلك كيف يمكن التلاعب بها. ووجدوا أنه إذا كنت تريد أن تظهر جديرا بالثقة، فإن إنهاء التحية الخاصة بك بصوت عال، يمكن أن يساعد على تعزيز الثقة.

ويمكن أن تساعد النتائج التي تعتمد على قانون اجتماعي دقيق يسمح لنا بتمييز الصديق عن العدو، على تغيير الطريقة التي ينظر بها الأشخاص إلينا في موقف معين.

وبهذا الصدد، قام فريق من الباحثين الفرنسيين بإنشاء برمجيات تسمى "Cleese"، استخدموها لإضافة الآلاف من الاختلافات في تسجيل الكلمة المنطوقة "صباح الخير" (bonjour باللغة الفرنسية).

ومن خلال تحليل ردود أكثر من 40 متطوعا على كل صوت للكلمة المنطوقة، تمكن الباحثون من مطابقة كل اختلاف في نغمة قول الكلمة مع تفاعل معين. ووجدوا أن الاختلافات في درجة الصوت والانعكاس والتركيز، هي المفتاح لإعطاء الإشارات الصحيحة.

وفي حديثه مع "ميل أونلاين"، قال جان جوليان أوكوتروير، وهو باحث في فن الخطاب بالمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي في باريس: "يمكن تطبيق الأسلوب نفسه على اللغة الإنجليزية بسهولة تامة".

ويقول الخبراء إن البشر طوروا "رمزا اجتماعيا" يتيح للناس معرفة ما إذا كان الشخص، الذي نتعرف عليه حديثا، صديقا محتملا أم عدوا، وذلك من الطريقة التي يتحدث بها.

وطرح تشارلز داروين، فكرة أن كل لغات العالم قد تنشأ في شكل من أشكال الغناء، والتي استخدمها أسلافنا للتعبير عن مشاعرهم. ويمكن أن تكون هذه الموسيقى العالمية، المعروفة باسم prosody، ما تزال قائمة في الطريقة التي نتحدث بها إلى يومنا هذا، لذا قام الفريق الفرنسي بدراسة الطريقة التي نحيي بها بعضنا البعض.

ويأمل الباحثون أن تمكنهم طريقتهم المبتكرة من فك رموز الشيفرات الصوتية المخفية في خطاب الآخرين. كما سمحت "Cleese" لفريق البحث بتعلم كيف يحكم الناس على الآخرين عبر أصواتهم.

وأظهرت نتائج الدراسة، التي نُشرت في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، أنه يمكن تطبيق البرمجيات على الجميع، بغض النظر عن جنس المستمع أو المتحدث. ويمكن استخدام هذه الطريقة للإجابة على العديد من الأسئلة المتعلقة بمجال إدراك اللغة، كما قد تفيد في كيفية تمثيل العواطف لدى الأفراد المصابين بالتوحد.

ويدعي الباحثون أنه يمكن استخدام البرنامج للمساعدة في إعادة تأهيل ضحايا السكتة الدماغية، الذين يعانون من عدم القدرة على إدراك النغمة الصوتية بشكل صحيح.

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري