Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
أحدث ظهور لجيك بول بعد خسارته بالضربة القاضية وكسر فكه أمام جوشوا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناد أوروبي يتحرك رسميا لضم محمد صلاح.. و"الفرعون المصري" يحسم أمره
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
7 ضربات مكثفة وجماعية و8 بلدات محررة.. الدفاع الروسية تكشف حصاد الأسبوع للعملية الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة.. درون مقاتل روسي يدمر مروحية حربية أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أسقطنا 77 مسيرة أوكرانية خلال الليلة الماضية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رومانيا تعيد فتح تحقيق جنائي بتهريب أوكرانيا أسلحة عبر موانئها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تفيد بتدمير 48 مسيرة جوية معادية
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
الليلة.. منتخب مصر يصارع جنوب إفريقيا على صدارة المجموعة الثانية.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب ضد مالي في كأس إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير: مبابي يسافر إلى المغرب لدعم منتخب عربي في كأس الأمم الإفريقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصرف المهاجم الجزائري بونجاح مع زميله محرز بعد الفوز على السودان يثير جدلا واسعا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مواجهات "كسر العظم" وحسم التأهل.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
زهاء 14000 عالم يصدرون تحذيرا صارخا بشأن حالة كوكبنا!
أصدر خبراء تحذيرا آخر في تقرير جديد بشأن حالة كوكبنا، ويبدو أن التحديث الأخير حول أزمة المناخ مدمر حقا.
وكتب الباحثون: "اقتربنا أو عبرنا بالفعل نقاط التحول المرتبطة بأجزاء مهمة من نظام الأرض، بما في ذلك الصفائح الجليدية في غرب أنتاركتيكا وغرينلاند، والشعاب المرجانية في المياه الدافئة، وغابات الأمازون المطيرة. وبالنظر إلى هذه التطورات المقلقة، نحتاج إلى تحديثات قصيرة ومتكررة يسهل الوصول إليها بشأن حالة الطوارئ المناخية".
وفي عام 2019، نشر 11258 عالما تقريرا في مجلة BioScience، حذروا العالم من حالة الطوارئ المناخية الصارخة التي نواجهها. وبعد عامين تقريبا، لم تتغير الأمور بطريقة سحرية.
وقال عالم البيئة في جامعة سيدني، توماس نيوسوم: "المثير للقلق بشكل خاص هو الزيادة في الكوارث المتعلقة بالمناخ، بما في ذلك الحرائق الأسترالية العملاقة 2019-20، وحقيقة أن ثلاثة غازات دفيئة رئيسية - ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز - سجلت أرقاما قياسية لتركيزات الغلاف الجوي في عام 2020 ومرة أخرى في عام 2021. وكان هذا على الرغم من التحولات أثناء جائحة "كوفيد-19"".
وأضاف التقرير الجديد، الذي نُشر أيضا في BioScience، نحو 2800 اسم عالم إلى المجموعة المتنامية، وأشار إلى أن 1990 سلطة قضائية أعلنت رسميا أو اعترفت بحالة طوارئ مناخية، وقدمت نهجا سياسيا للتمكن من تخفيف بعض الأضرار التي نتعرض لها.
ماذا يمكن أن تكشف نقاط التحول المناخية القديمة عن مستقبل الأرض!
ويقترح الباحثون "نهجا سياسيا ثلاثي الأبعاد على المدى القريب": سعر عالمي أعلى بكثير للكربون، والتخلص التدريجي منه في جميع أنحاء العالم وحظر الوقود الأحفوري في نهاية المطاف، وتطوير احتياطيات مناخية لحماية واستعادة التنوع البيولوجي ومصارف الكربون (مثل غابات الأمازون المطيرة).
وبالطبع، كان علماء المناخ يحذرون من مخاطر تغير المناخ "البشري المنشأ" منذ الستينيات على الأقل، ويقدمون حلولا مختلفة بطرق مختلفة منذ الثمانينيات.
وعلى الرغم من معرفة ما يفعله الاستخدام المتفشي للوقود الأحفوري لمناخ الأرض، استمرت انبعاثات غازات الدفيئة البشرية في الارتفاع، وزاد الاحتباس الحراري نتيجة لذلك. والآن، يحذر العلماء من أنه لم يعد لدينا وقت نضيعه.
ويقول نيوسوم: "نقترح الحاجة الملحة إلى تغيير تحويلي لتقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وعلى نطاق أوسع، الاستغلال البشري المفرط للكوكب. ولا تزال هناك فرص لتحويل تدابير الدعم النقدي المتعلقة بالوباء إلى أنشطة صديقة للمناخ؛ ومن المشجع أن نرى سحب استثمارات الوقود الأحفوري ودعم الوقود الأحفوري يتحسن بطرق تسجيل قياسية".
ومع ذلك، على الرغم من أن العديد من "العلامات الحيوية'' أو المعايير الـ 31 - مثل تغيرات المحيطات وعدد الماشية وذوبان الجليد - وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، إلا أن هناك القليل من بصيص الأمل أيضا.
وبين عامي 2018 و2021، زادت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بنسبة 57% (على الرغم من أن هذا ما يزال أقل 19 مرة من استهلاك الوقود الأحفوري).
وأيضا، بين عامي 2018 و2021، كانت هناك زيادة كبيرة في سحب الاستثمارات من الوقود الأحفوري. ومنذ عام 2019، سُجل انخفاض طفيف في استهلاك طاقة الوقود الأحفوري - على الرغم من أن الباحثين لاحظوا أن هذا ربما يكون بسبب الوباء، ومن المرجح أن يعود مرة أخرى.
وصدر التقرير الجديد ليتماشى مع أحدث تقرير للجنة الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) المقرر الأسبوع المقبل، والذي نأمل أن يكون بمثابة دعوة للصحوة.
المصدر: ساينس ألرت
التعليقات