مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

دراسة تزعم: لقاحات "كوفيد-19" المحتملة لا ينبغي أن تتأثر بطفرات الفيروس!

أظهرت دراسة أن الطفرات في فيروس كورونا SARS-CoV-2 الذي يسبب "كوفيد-19" لن تؤثر على فعالية اللقاحات.

دراسة تزعم: لقاحات "كوفيد-19" المحتملة لا ينبغي أن تتأثر بطفرات الفيروس!
صورة تعبيرية / Images By Tang Ming Tung / Gettyimages.ru

وتحور الفيروس في موقع حرج منذ ظهوره لأول مرة في ووهان أواخر العام الماضي، وكانت هناك مخاوف من أن التغييرات المستقبلية قد تجعل اللقاحات عديمة الفائدة.

وفي الأيام الأولى لوباء "كوفيد-19"، كان المظهر المهيمن للفيروس هو البديل الذي يسمى الآن "سلالة D".

ومع ذلك، فإن طفرة في مكان معين، تسمى "الموضع 614"، حولت حمض أميني واحد من D (الأسبارتات) إلى G (الغلايسين)، وهذه السلالة G هي السائدة الآن.

 والطفرات الفيروسية شائعة ويمكن أن تجعل صنع اللقاحات أمرا صعبا، لأنه يتسبب في تغيير شكل الفيروس، ما يجعل اللقاحات السابقة عديمة الفائدة، كما هو الحال مع الإنفلونزا الموسمية.

وكان الباحثون قلقين من أنه إذا كان هذا هو الحال بالنسبة لـ SARS-CoV-2، فستكون هناك حاجة إلى لقاح جديد في كل مرة يتحور فيها فيروس كورونا. 

ومع ذلك، وجدت دراسة من منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO)، أن التغيير من سلالة D إلى G لن يؤثر على فعالية اللقاح. إنهم يأملون ألا تؤثر أي طفرات مستقبلية أيضا على فعالية اللقاح.

وكانت سلالة الفيروس G في البداية مسؤولة بالكاد عن أي حالات إيجابية لـ SARS-CoV-2، وتشكل الآن نحو 85% من جميع الحالات في جميع أنحاء العالم.

وظهرت بسبب طفرة تسمى D614G، والتي حدثت في "الموضع 614" وتقع على السنبلة الفيروسية S-protein، التي تخرج من الفيروس وتلتصق بالمستقبل البشري ACE2.

ويبرز هذا المستقبل البشري من سطح بعض الخلايا، ويعمل كبوابة لفيروس كورونا، ما يؤدي إلى حدوث عدوى.

ووجدت دراسة حديثة من الولايات المتحدة أن 99% من الحالات في مستشفى واحد، كانت من سلالة G.

ونظرا لوجود الطفرة في هذا الجزء المهم من الفيروس، يخشى العلماء أن يعني ذلك أن الفيروس قد يغير شكله بسرعة.

وإذا حدث هذا، فقد يعني ذلك أنه ستكون هناك حاجة إلى لقاح جديد في كل مرة تظهر فيها طفرة جديدة، على غرار الإنفلونزا الموسمية.

ويقود البروفيسور سيشادري فاسان، فريق دراسة مسببات الأمراض الخطيرة في CSIRO، وهو معد رئيسي للورقة البحثية.

واستخدم فريقه عينات دم من حيوانات "ابن مقرض"، لمعرفة كيف ستؤثر الطفرة على اللقاحات.

وأصيبت الحيوانات بالسلالة D أو G وأعطيت لقاحا قيد التطوير حاليا.

وتُظهر البيانات المأخوذة من الدراسة التي راجعها النظراء، والتي نُشرت في مجلة npj Vaccines، أن اللقاح كان يعمل أيضا على أي من السلالتين. 

وقال البروفيسور فاسان: "هذه أخبار جيدة لمئات اللقاحات قيد التطوير في جميع أنحاء العالم، حيث تستهدف الغالبية بروتين سبايك، لأن هذا يرتبط بمستقبلات ACE2 في رئتينا وممراتنا الهوائية، وهي نقطة الدخول لإصابة الخلايا. وعلى الرغم من طفرة D614G في البروتين الشائك، فقد أكدنا من خلال التجارب والنمذجة أن اللقاحات المرشحة ما تزال فعالة. وجدنا أيضا أن السلالة G من غير المرجح أن تتطلب "مطابقة لقاح" متكررة، حيث يلزم تطوير لقاحات جديدة موسميا لمكافحة سلالات الفيروس المنتشرة، كما هو الحال مع الإنفلونزا".

وقال الدكتور لاري مارشال، الرئيس التنفيذي لـ CSIRO، إن البحث مهم للغاية في السباق لتطوير لقاح، و"هذا يقرب العالم خطوة واحدة من لقاح آمن وفعال لحماية الناس وإنقاذ الأرواح. البحث بهذه السرعة، لا يمكن تحقيقه إلا من خلال التعاون مع شركاء في أستراليا والعالم. نحن نتصدى لهذه التحديات بشكل مباشر ونقدم الحلول من خلال العلوم الرائدة عالميا".

ويُزعم أن السلالة G أكثر عدوى، لكنها أقل فتكا من السلالة D الأصلية، ولكن هذا موضع خلاف شديد.

وتقدم الأبحاث السابقة التي أجراها علماء في معهد سكريبس للأبحاث في فلوريدا، تفسيرا محتملا لسمات الفيروس المتغيرة.

ووجدت أن النسخة المحورة، D614G، لديها أربعة إلى خمسة أضعاف "النتوءات" التي تبرز من سطح الفيروس، ما يسمح لها بالالتصاق بالخلايا البشرية. 

ويقولون إن سلالة G المتحورة أكثر قوة وأقل عرضة للانقطاع، ما يجعلها أفضل في إصابة الخلايا.

ولكن على الرغم من أن الطفرة تجعل الفيروس أفضل في إصابة الخلايا، إلا أنها تجعله أكثر قوة أو مميتا على مايبدو.

ويقترح الباحثون أن هذا قد يرجع إلى أن الارتفاع المفاجئ في الطاقة، لا علاقة له بقدرة الفيروس على التكاثر. 

ولاحظ باحثون في المملكة المتحدة والولايات المتحدة في مايو، أن النسخة المعدلة من الفيروس أصبحت "الشكل الوبائي السائد في العديد من البلدان"، بما في ذلك النقاط الساخنة في ذلك الوقت في إيطاليا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

وقالوا إنها اكتشفت لأول مرة في ألمانيا في فبراير، وأصبحت منذ ذلك الحين أكثر أشكال الفيروس شيوعا.

ووجدت دراسة أجراها علماء في جامعة شيفيلد ومختبر لوس ألاموس الوطني، نيومكسيكو، أن الفيروس الأصلي شكل الغالبية العظمى من جميع إصابات "كوفيد-19"  في الصين.

ومع ذلك، بدأت النسخة المعدلة في الظهور بعد فترة وجيزة في أوروبا وأمريكا الشمالية، على وجه الخصوص.

المصدر: ديلي ميل

     

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا

بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد