مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • لبنان يترقب انتخاب الرئيس

    لبنان يترقب انتخاب الرئيس

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

بقايا "غبار" من بداية النظام الشمسي قد تكشف أصل الكواكب!

كشف علماء عن وجود "حبيبات غريبة" عمرها 4.6 مليار سنة في المذنبات التي تشكلت في بداية النظام الشمسي.

بقايا "غبار" من بداية النظام الشمسي قد تكشف أصل الكواكب!
بقايا "غبار" من بداية النظام الشمسي قد تكشف أصل الكواكب! / MARK GARLICK/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

ويقول العلماء إن هذه الأجزاء من الغبار تحتوي على بقايا من وقت تشكل الكون، ويمكن أن تقدم لنا معلومات حول "اللبنات الأساسية للكواكب والنجوم".

ومن المرجح أن هذه العينات حُفظت في المذنبات، التي تكونت في السديم الشمسي الخارجي. وهذا يعني أنها بقيت بعيدة عن القوى المدمرة التي أنشأت الكواكب، لتظل محفوظة في حالتها الأصلية لمليارات السنين.

وتتكون المواد الصلبة الأولية التي تشكلت في بداية النظام الشمسي بشكل كامل من سيليكات لا تشوبها شائبة، والكربون والجليد. ومع ذلك، دُمر هذا الغبار وأعيدت صياغته من خلال عمليات أدت إلى تشكيل الكواكب.

وقادت هوب إشي، من جامعة هاواي في Manoa فريقا للبحث عن عينات "نجت" من هذا الغبار، وهي أجسام باردة تتجنب عموما عملية إنشاء الكواكب. وبينما تمر هذه المذنبات عبر الشمس، تطلق الغبار الذي يستقر في مدار الأرض، ويستطيع العلماء جمعه.

وتشير ملاحظات الباحثين إلى أن هذه الحبيبات الغريبة تمثل الغبار الناتج بين النجوم، والذي شكل اللبنات الأساسية للكواكب والنجوم.

وبحثت إشي وفريقها عن حبيبات زجاجية قديمة تعرف باسم جسيمات الغبار بين الكواكب (IDP)، يبلغ قياسها عادة أقل من 1/100 من سمك شعرة الإنسان، وهي في جوهرها عبارة عن زجاج مدمج مع المعادن والكبريتيد (GEMS)، وفقا للورقة البحثية التي نُشرت في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences.

وقام الباحثون بإعداد خرائط لتوزيع العناصر باستخدام المجاهر الإلكترونية، ووجدوا أن الكربون الموجود فيها يتحلل عند تعرضه للتسخين اللطيف. وهذا يشير إلى أن هذه الحبوب لا يمكن أن تكون قد تشكلت في السديم الشمسي الداخلي الساخن. وبدلا من ذلك، فمن المرجح أن تكون قد نشأت في بيئة غنية بالإشعاع البارد، مثل السديم الشمسي الخارجي أو السحابة الجزيئية.

وقال جيم كيستون، وهو عالم في شركة في مختبر لورنس بيركلي الوطني، إن عملية رسم الخرائط للجسيمات يمكن تطلق المفاتيح الرئيسية لأصلها، كما أن وجود أنواع محددة من الكربون العضوي في كل من المناطق الداخلية والخارجية للجسيمات، يشير إلى أن عملية التكوين حدثت بالكامل في درجات حرارة منخفضة.

وفي المستقبل، يسعى الباحثون للبحث عن الأجزاء الداخلية من جزيئات الغبار الأخرى للمذنب، خاصة تلك التي كانت محمية بشكل جيد أثناء مرورها عبر الغلاف الجوي للأرض.

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

التعليقات

وزير الدفاع السوري يكشف ما تسعى إليه الإدارة الجديدة بين الجيش والشعب

وسائل إعلام سورية: توغل إسرائيلي جديد جنوبي القنيطرة وسط عمليات تفتيش وتجريف للمزارع (فيديوهات)

السفارة الأمريكية لدى دمشق: المسؤولون الأمريكيون تواصلوا مع السلطات المؤقتة في دمشق مجددا

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات