مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

شارف على الموت بسبب عادة قضم الأظافر ونتائجها الكارثية!

أدخل أحد سكان مدينة وستكليف أون سي البريطانية (اسكتلندا) إلى المستشفى بحالة تسمم حاد في الدم، نتيجة عادة قضم الأظافر السيئة التي كان يقوم بها دائما.

شارف على الموت بسبب عادة قضم الأظافر ونتائجها الكارثية!

ففي إحدى المرات، قضم ريكي كينيدي، البالغ من العمر 57 عاما، طرف إبهام يده بقوة، ما أدى لتشكل دمل مؤلم جدا. وزار كينيدي الطبيب الذي وصف له تناول مضادات حيوية، لكنها لم تنفع ولم تشف مرضه.

وانتشر الألم بعد عدة أيام في جميع أنحاء جسده، لدرجة لم يقو بعدها على الحركة، فاستدعت زوجته سيارة الإسعاف لاشتباهها بإصابته بنوبة قلبية.

وقال كينيدي: "لم أكن أعتقد أن سبب ألمي الشديد هو الجرح في إصبعي. كنت أتالم لدرجة اعتقدت فيها أنني سأموت".

وشخص الأطباء حالة كينيدي بتعفن الدم (تسمم)، وقالوا له إن احتمال بقائه على قيد الحياة في حالته هذه هو 50%. وقد خرج الرجل من المستشفى في شهر مايو، وكان عليه تناول المضادات الحيوية لمدة شهرين. ويعاني الرجل الآن من مضاعفات عديدة كتآكل الترقوة والتهاب المفاصل والربو.

ويشير كينيدي إلى أنه مع كل ما عانى منه، فهو سعيد برجوعه إلى بيته، وقال: "لقد كنت محظوظا وبقيت على قيد الحياة. قد لا أكون بكامل صحتي، إلا أنني هنا مع عائلتي وهذا هو أهم شيء".

يذكر أن تسمم الدم يتسبب بموت 44 ألف شخص في بريطانيا كل عام.

المصدر: ميرور

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري