Stories
-
خارج الملعب
RT STORIES
"أعلنها صراحة".. صلاح: هذا آخر عام لي في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحياة في السعودية.. رونالدو يكشف عن لحظات سعيدة وأخرى صعبة وأحلامه في 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"رقصة مثيرة مع امرأة" تضع لاعب مانشستر يونايتد في ورطة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس التنفيذي الجديد لنادي النصر ماجد الجمعان يقدم وعدا لجماهيره
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لا كريستيانو رونالدو ولا ميسي.. صلاح يكشف عن قدوته وصديقه المقرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كريستيانو رونالدو هدافا لعام 2024 في الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب ليفربول يعزز التكهنات حول إمكانية انتقال أرنولد إلى ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
خليجي 26
RT STORIES
مدرب منتخب البحرين: نسعى لكتابة التاريخ مرة أخرى.. وحزين لغياب هذا اللاعب!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب عمان يكشف وصفة الفوز بلقب "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نهائي "خليجي 26".. الموعد والقنوات الناقلة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26 -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
شولتس: نجري اتصالات مكثفة مع الإدارة السورية الجديدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيربوك تؤكد دعم ألمانيا لعملية انتقال سلمي في سوريا وإعادة الإعمار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير خارجية سوريا يكشف عن نتائج زيارته للسعودية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيبينزيا: السلطات السورية الجديدة مهتمة بالتواجد الروسي
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
اشتباك مسلح بين الجيش اللبناني ومسلحين عند الحدود الشرقية في منطقة معربون
RT STORIES
اشتباك مسلح بين الجيش اللبناني ومسلحين عند الحدود الشرقية في منطقة معربون
#اسأل_أكثر #Question_More -
مراسلة RT: الجيش الإسرائيلي يحرق منازل في جنوب لبنان
RT STORIES
مراسلة RT: الجيش الإسرائيلي يحرق منازل في جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_More -
اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!
RT STORIES
اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!
#اسأل_أكثر #Question_More -
اختر الحدث الأبرز عام 2024!
RT STORIES
اختر الحدث الأبرز عام 2024!
#اسأل_أكثر #Question_More
دراسة تحذيرية حول "الناشرين الفائقين" لـ"كوفيد-19"!
أظهر بحث جديد أن " الناشرين الفائقين'' من دون أعراض "كوفيد-19"، يحملون القدر نفسه من جزيئات فيروس كورونا لدى المرضى الذين يقاتلون من أجل حياتهم.
ويقول علماء إن لديهم القدر نفسه من الفيروس في أنوفهم وحلقهم، ما يعرض حياة من حولهم للخطر.
وكشفت الدراسة أن واحدا من كل 5 أشخاص مصابين، لا تظهر عليهم علامات المرض القاتل.
وأوضح المعد الرئيسي البروفيسور سونغ هان كيم، أن الوباء يتغذى من قبل أولئك الذين ليس لديهم أدنى فكرة عن إصابتهم.
وقال: "تضيف بياناتنا مزيدا من الدعم للاستخدام العام لأقنعة الوجه - بغض النظر عن وجود الأعراض. ويقترحون أنه يجب توسيع نطاق الاختبار ليشمل الأفراد الذين لا تظهر عليهم أعراض في الأماكن عالية الخطورة - مثل دور رعاية المسنين أو مرافق الرعاية الصحية".
وتشير النتائج التي نشرت في Thorax، إلى أنهم "محركون رئيسيون" للمرض.
علماء بريطانيون يكتشفون ضعفا في فيروس كورونا قد "يوقف مساره"!
وأضاف كيم، من مركز أسان الطبي في سيئول: "الأشخاص المصابون بـ"كوفيد-19"، لكن ليس لديهم أعراض، ما زالوا يحملون فيروسا يحتمل أن ينتشر".
ولم يكن من الواضح حتى الآن مدى ضخامة هذا "الحمل الفيروسي"، وإلى أي مدى قد يساهم في الانتشار.
وقارن البروفيسور كيم وزملاؤه حالة 213 شخصا، جميعهم يعيشون في مدينة دايغو بكوريا الجنوبية، وأثبتت إصابتهم بالفيروس.
وكانت لديهم أعراض خفيفة أو لم تظهر عليهم أي أعراض، وأدخلوا إلى منشأة رعاية مخصصة للعزل والمراقبة.
وصنفوا على أنهم بلا أعراض إذا لم يكن لديهم: حمى؛ قشعريرة، ألم عضلي؛ إعياء؛ سيلان الأنف؛ فقدان حاسة التذوق أو الشم، بالإضافة إلى التهاب الحلق؛ وصعوبات في البلع وسعال؛ وصداع الرأس ودوخة وفقدان الشهية وغثيان؛ وكذلك القيء وآلام في البطن والإسهال.
وقبل فترة العزل - بمتوسط ستة أيام من اختبار المسحة الأولى - لم تظهر أي أعراض على نحو الخمس (41؛ 19٪).
ومن بين 172 (نحو81٪) المتبقين يعانون من أعراض خفيفة، أعيد اختبار 144. وأكثر من نصف أولئك الذين ليس لديهم أعراض (21؛ 54٪) ثبتت إصابتهم بـ "كوفيد-19"، كما فعل ما يقرب من ثلثي أولئك الذين يعانون من أعراض خفيفة (92؛ 64 ٪).
ومع ذلك، لم يكن هناك فرق كبير في الحمل الفيروسي بين المجموعتين.
وقال كيم: "هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتوضيح ما إذا كان استمرار وجود الحمض النووي الفيروسي لدى الأشخاص دون أي أعراض، يتطلب إجراءات الحجر الصحي الاحترازية".
وأضاف: "بالنظر إلى أن معظم الأفراد الذين لا يعانون من أعراض "كوفيد-19"، من المرجح أن يمروا دون أن يلاحظهم أحد من قبل العاملين في مجال الرعاية الصحية وأن يستمروا في الإقامة داخل المجتمعات، فقد يكون هؤلاء الأفراد بمثابة قوة دافعة أساسية لحالة الوباء المستمرة".
وحتى يحين الوقت الذي يتضح فيه إلى أي مدى قد يكون الأشخاص الذين لا يعانون من أعراض معديين، يجب أن يمتد الاختبار إلى مجموعات معينة كإجراء وقائي، وفقا للباحثين.
المصدر: ميرور
التعليقات