مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

كيف تتحكم درجات الحرارة في أحلامنا؟

أصبح لدى الباحثين فكرة أفضل عن سبب "احتجاز" الأحلام عندما تكون درجة الحرارة المحيطة ساخنة أو باردة للغاية، بفضل دراسة جديدة على أدمغة الفئران المعدلة وراثيا.

كيف تتحكم درجات الحرارة في أحلامنا؟
كيف تتحكم درجات الحرارة في أحلامنا؟ / Sophie Filippova / Gettyimages.ru

وتمكن العلماء من جامعة برن في سويسرا من خلال دراسة أدمغة الفئران المعدلة وراثيا، من مشاهدة كيف أثرت التغيرات في درجة الحرارة على حالة النوم في القوارض، ووجدوا أن الدماغ يعطي أولوية للتحكم في درجة الحرارة على الحلم خاصة في درجات الحرارة المتطرفة.

وعندما نشعر بالراحة الكافية، تنجرف أدمغتنا بين حالة الهدوء والراحة والمعروفة باسم نوم حركة العين السريعة (REM).

ويتعلق الحلم بتنظيم درجة الحرارة أو التنظيم الحراري، الذي يبقي أجسامنا في درجة الحرارة المناسبة للاستمرار في النوم، ويتفاعل جسمنا عادة مع الحرارة والبرودة عن طريق التعرق والارتعاش والانتفاض والاحمرار، ومع ذلك، لا يمكن لآليات الدفاع هذه الحفاظ على درجة حرارة الجسم الأساسية بمجرد بدء نوم حركة العين السريعة، وذلك لأن هذه المرحلة تتطلب الكثير من الطاقة.

وأثناء نوم حركة العين السريعة، يمكن أن يزداد تنفسك، وتستمر عيناك في التحرك لتعقب الشخصيات المتخيلة، وتحريك ذراعيك وقدميك في بعض الأحيان. وجميع هذه الأنشطة تستنزف الطاقة عندما تكون نائما وتجتمع لتكوين تمرين عقلي مستنفد للطاقة.

وتشير النظريات إلى أن الأحلام لا تأتي بسهولة في الأوقات التي تكون فيها مساحة النوم شديدة الحرارة أو شديدة البرودة، حيث أنه إذا أضفت بيئة النوم المتطرفة (شديدة الحرارة أو شديدة البرودة)، إلى هذه الأنشطة المستنزفة للطاقة أثناء مرحلة نوم حركة العين السريعة، فسوف يعوض عقلك هذا التوتر الإضافي برفض السماح لك بالحلم، حتى تتمكن من توفير الطاقة الكافية للبقاء على قيد الحياة.

ومن خلال هذا السيناريو، فإن عقولنا تجبر على اختيار إما أن تتيح لنا الحلم أو ترفض السماح لنا بذلك لصالح منع الجسم من التجمد أو "القلي"، لأن العقل لا يستطيع القيام بالأمرين معا أثناء نوم حركة العين السريعة.

وقال عالم الأعصاب ماركوس شميدت من جامعة برن، وقسم الأمراض العصبية في مستشفى جامعة برن: "إن فقدان التنظيم الحراري في "نوم الريم" (نوم حركة العين السريعة) هو أحد أكثر الجوانب الخاصة بالنوم، خاصة وأن لدينا آليات مضبوطة بدقة تتحكم في درجة حرارة جسمنا أثناء الاستيقاظ أو في مراحل أخرى من النوم".

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري