مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

72 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فريق ترامب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

    محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

  • التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

    التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

  • وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

    وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

فيون أمام القضاء مجددا!

مثل مرشح اليمين الخاسر في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، فرنسوا فيون، أمام قضاة التحقيق في إطار قضية الوظائف الوهمية لزوجته وأولاده، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس".

فيون أمام القضاء مجددا!
فرانسوا فيون / Gettyimages.ru

وأشارت الوكالة إلى أنها استقت معلوماتها من مصدر قريب من الملف، ذاكرة أن سيارة فيون وصلت صباحا إلى الدائرة المالية في المحكمة العليا في باريس قبل أن تغادر عند قرابة الساعة 8:45 بتوقيت غرينتش.

من جانبه، رفض محامي فيون التعليق على مثول موكله أمام القضاء، ورفضت النيابة المالية أيضا تأكيد أو نفي هذه الجلسة أمام القضاة "بسبب سرية التحقيق".

يذكر أن فضائح اختلاس طفت على السطح بعد نشر معلومات صحافية عن وظائف وهمية مفترضة لزوجة فيون واثنين من أولاده، الأمر الذي انعكس سلبا على حملته وأدى إلى هزيمته في انتخابات الدور الأولى.

وكانت النيابة العامة وجهت في 14 مارس تهم "اختلاس أموال عامة" و"سوء استخدام ممتلكات عامة" إلى فرنسوا فيون الذي كان الأكثر حظا أثناء السباق إلى  قصر الإليزيه.

المصدر: نوفوستي

إياد قاسم

التعليقات

من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟

إعلامي مصري: مخطط تهجير الفلسطينيين لن يقف عند حدود غزة

ضم الضفة والتعامل مع إيران.. ماذا تعكس خيارات ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط؟