وكتب دميترييف في منشوره: "دعونا نقر بوجود حملة منظمة وممولة جيدا من دعاة الحرب في وسائل الإعلام في الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، تهدف إلى تقويض خطة الرئيس ترامب للسلام".
وأشار دميترييف إلى أن سياسيين من الاتحاد الأوروبي وبريطانيا يروجون لفكرة الدخول في حرب مع روسيا، متسترين بذلك على أخطائهم في سياسة الهجرة، ومستفيدين من مبيعات الأسلحة محذرا من أن هذه السياسة المتهورة تدفع أوروبا وبريطانيا نحو الحرب العالمية الثالثة.
المصدر: نوفوستي