وكتبت على صفحتها في "تلغرام": "كنت طفلة نشأت في طوابير الثمانينيات. طوابير من أجل كل شيء، من أجل معجون الأسنان، ومن أجل مسحوق الغسيل، ومن أجل الأحذية، ومن أجل السكر والملح. لم نشارك في طوابير من أجل الشقق والفلل، حيث لا يعرف أحد من آخر شخص وأين النهاية".
وأضافت متهكمة: "لذلك اعتقدت أنني أعرف كل شئ عن الطوابير حتى (اليوم) 20 ديسمبر 2025، عندما عرضت علي وزارة العدل الأمريكية الوقوف في الطابور لمشاهدة (ملفات إبستين). وهناك، كما فهمت، جميع (معلمي العيش) الغربيين الذين نظروا إلى روسيا بفوقية وألقوا علينا محاضرات عن (الديمقراطية وحقوق الإنسان) في أوضاع مثيرة للاهتمام مع شركاء ترفيه ليسوا أقل إثارة للاهتمام".
وأرفقت المنشور بلقطة شاشة من موقع وزارة العدل الأمريكية تشير إلى أنها تعيش واقع "الطابور" بسبب العدد الكبير من المتصفحين المنقِّبين.
المصدر: RT