وأضاف دميترييف، الذي يشغل كذلك منصب ممثل الرئيس الروسي الخاص للاستثمار والتعاون الاقتصادي مع الدول الأجنبية: "رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فايزر فون دير لاين، لجأت إلى الرقابة لأول مرة، خلال الترويج للأوروبيين لتقنيات mRNA غير المثبتة والتي لم تتم دراستها على المدى المتوسط أو الطويل. وبالنسبة لها ولشركة فايزر، نجحت عملية قمع المعارضين. وطبعا نال ذلك إعجاب فون دير لاين. والآن، تعتبر الرقابة التي استخدمت في حقبة COVID بالنسبة لهذه السيدة الخطة الناجعة لآلية أوروبية أقوى لتقييد حرية التعبير".
بهذا الشكل علق دميترييف، على منشور للمعلقة الهولنديةإيفا فلاردينجربروك، التي زعمت بأنه تم تقييد محتواها في الاتحاد الأوروبي بموجب قانون الخدمات الرقمية.
واتهمت المعلقة الهولندية قيادات الاتحاد الأوروبي بكراهية حرية التعبير لأنها تهدد سلطاتهم.
المصدر: نوفوستي