وأصدرت الرئاسة اللبنانية بيانا لتصريحات عون خلال اللقاء، وجاء فيه:
- ما يمنع الجيش اللبناني من استكمال انتشاره حتى الحدود الدولية الجنوبية هو استمرار إسرائيل في أعمالها العدائية وعدم تطبيقها لاتفاق تشرين الثاني 2024.
- الجيش اللبناني يواصل أعماله بدقة خلافا لما تروج له إسرائيل وهو يحظى بدعم جميع اللبنانيين وثقة الجنوبيين وما يقال عن تقصير هو محض افتراء.
- الجيش يحتاج إلى تجهيزات وآليات عسكرية وهو ما يفترض أن يتوافر من خلال مؤتمر دعم الجيش والقوات المسلحة اللبنانية
- إعادة الإعمار هي حجر الأساس لتمكين الجنوبيين من العودة والصمود لكن ذلك لا يتم في ظل الاعتداءات اليومية ضد المواطنين والمنشآت المدنية والرسمية.
- خيار التفاوض الذي أعلنته كفيل بإعادة الاستقرار الى الجنوب وكل لبنان لأن استمرار العدوان لن يؤدي الى نتيجة.
- الحكومة باشرت بالتعاون مع مجلس النواب في إقرار قوانين إصلاحية والعمل مستمر لإعداد مشاريع قوانين أخرى تأخذ في الاعتبار ظروف لبنان الاقتصادية وتتناغم مع الأنظمة المعمول بها.
- نرحب بأي مشاركة أوروبية في حفظ الاستقرار بعد انسحاب "اليونيفيل" بالتنسيق مع الجيش الذي سيرتفع عديده مع نهاية هذه السنة إلى 10 الاف عسكري.
بدورها قالت المستشارة السياسية للرئيس الفرنسي: "فرنسا ستعمل من أجل تثبيت الاستقرار في الجنوب وتفعيل عمل "الميكانيزم" وفق الرغبة اللبنانية".
المصدر: RT