مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

90 خبر
  • 90 دقيقة
  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

    تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

ماسك يرد بغضب على تداول اسمه في ملفات إبستين الجديدة

هاجم الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، شبكة "سكاي نيوز" البريطانية بعد نشرها عنوانا اعتبره "مضللا" يشير إلى ورود اسمه في أحدث الوثائق المتعلقة بقضية المجرم الجنسي جيفري إبستين.

ماسك يرد بغضب على تداول اسمه في ملفات إبستين الجديدة
Gettyimages.ru

وقال ماسك في منشور على منصة "إكس": "عار على سكاي نيوز هذا العنوان المضلل تماما. كل من يروّج لهذه الرواية الكاذبة يستحق الازدراء الكامل".

وأضاف: "إبستين حاول إقناعي بزيارة جزيرته، لكنني رفضت، ومع ذلك يذكرون اسمي حتى قبل الأمير أندرو الذي قام بالفعل بزيارتها".

يأتي ذلك بعد إعلان الديمقراطيين في لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي يوم الجمعة نشر أجزاء من دفعة جديدة من الوثائق ضمن تحقيقاتهم في قضية إبستين، بينها جداول أعمال يومية أظهرت أن اسم ماسك ورد ضمن خطط سفر تعود إلى ديسمبر 2014، تضمنت ملاحظة حول زيارة محتملة إلى جزيرة إبستين الخاصة في البحر الكاريبي.

وأوضحت الوثائق أن إبستين نفسه لم يكن موجودا في الجزيرة في ذلك الوقت، ولم يتضح ما إذا كانت تلك الزيارة قد تمت أصلا.

وشملت الوثائق أسماء شخصيات بارزة أخرى مثل الأمير البريطاني أندرو، دوق يورك، إضافة إلى رجال أعمال ومسؤولين أمريكيين سابقين، لكن دون وجود اتهامات قانونية جديدة بحق هؤلاء الأسماء.

وجاء تعليق ماسك بعد أن نشرت شبكة "سكاي نيوز" تقريرا أشارت فيه إلى ورود اسمه والأمير البريطاني أندرو، دوق يورك، ضمن الوثائق الحديثة التي كُشف عنها في قضية إبستين، الأمر الذي أثار غضب ماسك وموجة واسعة من التفاعل والانتقادات للعنوان المثير للجدل على وسائل التواصل الاجتماعي. واعتبر كثيرون صياغة التقرير مثيرة ومضلِّلة، رغم أن الوثائق لم تتضمن ما يشير إلى ضلوع ماسك في أي أنشطة غير قانونية.

وجيفري إبستين (1953–2019) كان مموّلا أمريكيا ثريا تورّط في شبكة واسعة من الاستغلال والاتجار الجنسي بالقاصرات، إذ استدرج فتيات بعضهنّ دون الرابعة عشرة من العمر عبر وعود بالمال والنفوذ. اعتُقل أول مرة عام 2006 لكنه حصل على صفقة قضائية مثيرة للجدل سمحت له بقضاء 13 شهرًا فقط في السجن ضمن برنامج إفراج يومي. وفي عام 2019 وُجهت إليه اتهامات اتحادية جديدة بالاتجار الجنسي، غير أنه عُثر عليه ميتًا في زنزانته بمانهاتن في ظروف أثارت جدلًا واسعًا، فيما تواصل السلطات الأمريكية تحقيقاتها في شبكته وعلاقاته بشخصيات نافذة.

وكان إبستين محاطا بشبكة من المشاهير والساسة ورجال الأعمال، ما منح قضاياه صدى عالميا، فقد ارتبط اسمه بالرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، والرئيس دونالد ترامب الذي ظهر معه في مناسبات اجتماعية، وكذلك بالأمير البريطاني أندرو الذي واجه لاحقا اتهامات مرتبطة بالقضية. كما حضر حفلاته وأوساطه الثرية شخصيات نافذة من وول ستريت والأوساط الأكاديمية، ما أثار الشبهات حول كيفية استفادته من نفوذه لحماية نفسه وتمويل أنشطته غير القانونية.

وتجدد الاهتمام بالقضية في الولايات المتحدة مع تصاعد الدعوات للكشف عن جميع ملفات إبستين، وسط انتقادات واسعة لغياب الشفافية وتضارب تصريحات السلطات الفيدرالية بشأن شبكة علاقاته وأسماء الشخصيات التي ارتبط بها.

المصدر: RT

التعليقات

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)