وقال: "التزامًا بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، طلبت مالي عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي في 15 أغسطس2022، حتى تتمكن من تقديم أدلة دامغة على دعم فرنسا للأنشطة الإرهابية. لا يزال هذا الطلب دون رد، بينما تستمر أنشطتهم التخريبية على مختلف المستويات".
ودعا رئيس وزراء مالي المجتمع الدولي إلى ضمان أمن منطقة الساحل، وضمان "أن تعود موارد الساحل بالنفع على شعوبها".
في سبتمبر 2023، وقّع قادة مالي وبوركينا فاسو والنيجر ميثاقا لتأسيس تحالف الساحل بهدف "إنشاء هيكل دفاعي جماعي".
المصدر: نوفوستي