جاء القرار بناء على اقتراح شفهي قدمته السعودية، ويهدف المؤتمر إلى دعم التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين.
ومع ذلك، أعلنت إسرائيل والولايات المتحدة انسحابهما من المؤتمر، معتبرتين أن استئنافه قد يؤدي إلى إطالة أمد الحرب في غزة وتشجيع حركة حماس.
وأكدت الولايات المتحدة عدم مشاركتها في المؤتمر. وبالرغم من ذلك، من المتوقع أن يتيح استئناف المؤتمر خلال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة حضور عدد أكبر من رؤساء الدول والحكومات.
لم يتضح بعد ما إذا كان الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيتمكن من حضور المؤتمر شخصيا، خصوصا في ظل فرض الولايات المتحدة حظرا على منح التأشيرات للمسؤولين الفلسطينيين.
المصدر: وكالات