وقال كيسيليوف: "اتهامات مجلس الصحافة الأذربيجاني فارغة مثل الطبل. زملاؤنا لا يستطيعون تقديم أي دليل يدعم زعمهم بأن "سبوتنيك" أذربيجان متورطة في أنشطة تخريبية في البلاد".
ووجه اتحاد الصحفيين الروس في 10 يوليو نداء إلى المنظمات الدولية يطالبها فيه بالمساعدة في الإفراج الفوري عن موظفي "سبوتنيك أذربيجان" المعتقلين في باكو منذ 30 يونيو.
وردا على ذلك، وجّه مجلس الصحافة الأذربيجاني اتهامات لا أساس لها للجانب الروسي. زاعما أن موسكو استخدمت "سبوتنيك" كأداة للتأثير في السياسة الخارجية.
وتم احتجاز موظفي وكالة "سبوتنيك" في باكو دون مبرر في 30 يونيو. وجرى توجيه تهم عبثية بأنهم "عملاء لجهاز الأمن الفيدرالي".
المصدر: "نوفوستي"