مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

1900 منهم يطلبون الجنسية البريطانية.. قلاع اسكتلندا تتحول إلى ملاذ أثرياء أمريكا الهاربين من ترامب!

أثارت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض مخاوف النخبة الثرية الأمريكية حيث بدأ عدد متزايد من المليونيرات الأمريكيين في البحث عن ملاذ آمن بعيدا عن التقلبات السياسية المتوقعة.

1900 منهم يطلبون الجنسية البريطانية.. قلاع اسكتلندا تتحول إلى ملاذ أثرياء أمريكا الهاربين من ترامب!
RT

وتحولت القلاع الاسكتلندية التاريخية إلى وجهة مفضلة لهؤلاء الهاربين من "العباءة الأمريكية"، مما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في أسعار هذه القلاع إلى مستويات قياسية.

ووفقا لتقارير عقارية، شهدت اسكتلندا مؤخرا موجة شراء غير مسبوقة من قبل أثرياء أمريكيين، حيث وصل الأمر إلى حد اندلاع حروب مزايدات بينهم.

ففي إحدى الصفقات الحديثة، تقدم ثلاثة أمريكيين بعروض تفوق بكثير السعر المبدئي لقلعة معروضة للبيع. وأكد كاميرون إيور، رئيس قسم العقارات السكنية في وكالة سافيلز العقارية، أن "الاهتمام الأمريكي دفع أسعار القلاع إلى مستويات غير مسبوقة".

وأضاف إيور: "بعد انتخابات ترامب الأخيرة، شهدنا طفرة حقيقية في استفسارات الأمريكيين عبر موقعنا الإلكتروني. ليس الجميع من مؤيديه، والكثيرون يبحثون عن بدائل خارج الولايات المتحدة. وهذه النزعة تأكدت من خلال تصريحات لـCNN أفادت بوجود "موجة هجرة" بين الأمريكيين الأثرياء منذ بداية عهد ترامب، حيث صرح أحد المهاجرين: "نحن نهرب من الفوضى... أمريكا التي عرفناها تختفي بسرعة".

وتظهر الأرقام الرسمية تعزيزا لهذه الظاهرة، حيث تقدم أكثر من 1900 أمريكي بطلبات للحصول على الجنسية البريطانية في الربع الأول من 2025 فقط، وهو أعلى رقم منذ بدء التسجيل في 2004. وبعيدا عن العوامل السياسية، يرى الخبراء أن القلاع الاسكتلندية تتمتع بجاذبية خاصة، حيث يجمع سحرها التاريخي بين الأصالة والرفاهية.

ويوضح إيور: "القلاع الاسكتلندية ليست مجرد عقارات، بل قطعا فنية تحكي قرونا من التاريخ. جودتها وقيمتها لا تضاهى مقارنة بغيرها في أوروبا". وقد تجلى هذا الاهتمام في عمليات بيع سريعة لقلاع بملايين الجنيهات، مثل قلعة غلينبوروديل التي بيعت بأكثر من 200 ألف جنيه فوق سعرها المطلوب.

وتتنوع القلاع المعروضة بين قلاع تعود للقرون الوسطى بتحصيناتها الأصلية، وقصور حديثة بلمسات تاريخية. فقلعة إيرشال في فايف، التي زارتها ماري ملكة الاسكتلنديين، تحافظ على فتحات بنادق القرن السادس عشر، بينما برج بيرويندي، رغم مظهره التاريخي، هو في الواقع بناء حديث يعود لعام 1998.

ولا تقتصر القلاع على السكن الفاخر، فبعضها تحول إلى فنادق أو أماكن زفاف، بينما بقي المئات منها مساكن خاصة تتناقل بين الأجيال. وقد ساهمت الشعبية العالمية للمسلسل التلفزيوني "الخونة"، الذي صور في قلعة أردروس، في زيادة الاهتمام العالمي بهذه التحف المعمارية.

ويختتم إيور بالقول: "القلاع ليست للجميع. مشتريها يحتاجون إلى موارد مالية هائلة لا تغطي الشراء فقط، بل والصيانة المستمرة. لكن عندما يجدون القلعة التي تخطف قلوبهم، لا يتوقفون عند أي سعر". هذه العقلية تبدو جلية في تصريحات الممثلة الأمريكية كريستينا هيندريكس التي أعربت عن رغبتها في امتلاك قلعة اسكتلندية بعد انبهارها بها أثناء التصوير، قائلة: "إن التاريخ هنا يخطف الأنفاس".

المصدر: Daily Mail

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا