وجاء في بيان الأمن الفدرالي الروسي:
- رغم إغلاق "المجلس الثقافي البريطاني" في روسيا يواصل أعماله التخريبية من دول الجوار.
- يتم استخدامه "غطاء" لنشاط الاستخبارات البريطانية MI6.
- "المجلس البريطاني" يدير أنشطة تهدف إلى زعزعة الدول.
- توثيق حالات توظيف أكاديميين روس في 4 مقاطعات روسية كوكلاء نفوذ لـ"المجلس".
- تورط "المجلس البريطاني" في عمليات سرية لصالح لندن بذريعة تقديم المساعدة في حل النزاعات والترويج لقيادات سياسية شابة ونشر القيم الغربية غير التقليدية.
- لندن تعتبر العلماء في روسيا أكثر الأهداف الواعدة لنفوذها.
- "المجلس البريطاني" أداة لندن، وأجهزة الدولة البريطانية تعمل على تعزيز مصالحه.
- بريطانيا هي المصدر الرئيسي لمعظم الأزمات العالمية.
- يتم الترويج والدعم بنشاط لحركة المثليين المحظورة في روسيا، وينفذ بشكل ممنهج مشاريع مختلفة لزعزعة السياسة الداخلية والخارجية الروسية.
- جهاز الأمن الفدرالي الروسي وجه تحذيرات رسمية لـ15 مواطنا بسبب مشاركتهم في أنشطة تتعلق بالتعاون السري مع جهات أجنبية ومنظمات محظورة بينها "المجلس البريطاني".
- دعا الأمن الفدرالي الروسي المواطنين الى تجنب الانخراط في أنشطة مماثلة، محذرا من أن التعاون مع منظمات محظورة يعرض للمساءلة الإدارية والجنائية.
المصدر: RT