وذكرت الوثيقة: "من المرجح أن تكون كوريا الشمالية مستعدة لإجراء تجربة نووية أخرى في المستقبل القريب".
وأضافت أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون ينظر إلى تطوير الأسلحة الاستراتيجية، وتعميق العلاقات مع روسيا، واستقرار اقتصاد بلاده كعوامل تعزز موقفه التفاوضي وتقلل من الحاجة إلى رفع العقوبات.
ونددت كوريا الشمالية الاثنين الماضي بالمناورات العسكرية السنوية الأخيرة المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، محذرة من أنها ستواصل تعزيز قوتها الضاربة. ووصفت كوريا الشمالية المناورات بأنها "بروفة حرب نووية مخططة واستفزازية"، وقالت إن الطبيعة العدوانية والهجومية لتدريبات هذا العام كانت الأعلى مستوى في التاريخ
المصدر: "نوفوستي"