وأضاف المتحدث: "عملية التحديث الجارية في الصين، هي تحديث يتبع مسار التنمية السلمية. وتلتزم الصين بشكل صارم بسياسة عدم الاستخدام الأول للسلاح النووي، وتلتزم باستراتيجية نووية دفاعية، وتحافظ دائما على قواتها النووية عند الحد الأدنى الضروري لضمان الأمن الوطني، ولا تشارك في سباق تسلح مع أي دولة".
وفي نفس التصريح، أكد المتحدث أن الصين مستعدة للعمل مع جميع الدول لدعم آلية متعددة الأطراف لضبط ومراقبة التسلح، في ظل دور مركزي للأمم المتحدة.
وشدد ترامب على أنه يريد أن يناقش مع الصين وروسيا خفضا متبادلا بين الدول الثلاث للإنفاق في مجال الدفاع.
المصدر: نوفوستي