وقال: "حزبنا يطالب بإلغاء العقوبات المفروضة على روسيا، واستعادة رحلات الطيران المباشرة على وجه السرعة، واستئناف تحويلات الأموال، وبدء المفاوضات للحصول على موارد طاقة أرخص وفتح أسواق تصدير".
وفي يوليو الماضي أعلن وزير الخارجية المولدوفي ميغاي بوبشوي أن الجمهورية دعمت 80% من العقوبات الأوروبية ضد روسيا، معظمها يتعلق بقيود اقتصادية.
وأدت "العقوبات" ضد روسيا إلى تدهور الوضع الاقتصادي في مولدوفا وارتفاع الأسعار وانخفاض مستوى المعيشة، لتصبح مولدوفا أفقر دولة أوروبية، قبل أوكرانيا التي تذيلت القائمة.
وتدهورت العلاقات بين مولدوفا وروسيا بعد انتخاب الرئيسة مايا ساندو في نهاية عام 2020، التي تتبع سياسة موالية لأوروبا، بينما تواصل موسكو حث كيشينيوف على مراعاة مصالح المواطنين وعدم عرقلة تطوير العلاقات مع روسيا.
المصدر: نوفوستي