وأهم ما جاء في تصريحات فيدان، خلال الاجتماع الموسع حول سوريا والذي تستضيفه العاصمة السعودية الرياض، بمشاركة وزراء خارجية دول عدة:
- حضور وزير خارجية الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني هذا الاجتماع يعتبر "لحظة فارقة وتاريخية".
- الدول الإقليمية تتحمل المسؤولية الكبرى في توجيه التطورات في سوريا نحو الاتجاه الصحيح، والجهود منصبة للحفاظ على وحدة أراضي سوريا وسيادتها.
- مؤشرات عودة الحياة إلى طبيعتها في سوريا تزداد قوة كل يوم.
- خلال هذه الفترة الحرجة، يجب أن نعمل كقوة موازنة بين توقعات المجتمع الدولي والحقائق التي تواجهها الإدارة الجديدة في سوريا.
- من الممكن إنشاء آلية أو لجان تنسيقية لجعل الجهود أكثر فعالية، وينبغي تحديد القطاعات ذات الأولوية لتوفير المزيد من الإعفاءات من العقوبات في الفترة المقبلة.
- الحفاظ على وحدة وسلامة أراضي سوريا يجب أن يظل المحور الرئيسي.
- ضرورة أن يعلن تنظيم "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية) حل نفسه (واجهة تنظيم بي كي كي/ واي بي جي الإرهابي في سوريا).
- إذا كان قسد صادقا في مساعيه للاندماج مع الحكومة المركزية فعليه أن يعلن حله نفسه".
- التنظيم الإرهابي لا يزال يشكل تهديدا خطيرا للأغلبية العربية شرقي الفرات ويواصل نهب الموارد الطبيعية التي يحتاجها الشعب السوري.
- يمكننا العمل معا لتعزيز قدرة الإدارة الجديدة على مكافحة "داعش" بفعالية.
المصدر: RT