مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

وزير الداخلية الفرنسي يثير جدلا واسعا بعد اعتباره الحجاب "رمزا للدونية"

أثار وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، جدلا واسعا بوصف الحجاب "رمزا للدونية"، بعد إعلانه عزم الحكومة منع ارتدائه من قبل الأمهات المرافقات في الرحلات المدرسية.

وزير الداخلية الفرنسي يثير جدلا واسعا بعد اعتباره الحجاب "رمزا للدونية"
Legion-Media

ويلاحق وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، الحجاب خارج أسوار المدارس، حيث تحدث عن "الإسلاموية المتشددة"، واصفا الحجاب بأنه "رمز للدونية"، ما جعل نشطاء يتساءلون عن قصده بتصريحه المقيد لحرية النساء في المجتمع الفرنسي وحقوقهن في اختيار ملابسهن.

وارتأى البعض أن هذا الإجراء يتجاوز الأسوار المدرسية ليشمل كل مكان عام، ويزيد من إقصاء النساء اللواتي يرفضن أن يفرض عليهن المجتمع كيف يظهرن للعالم ويقيد حريتهن، على اعتبار أن الحجاب ينقص من شأنهن.

وجاء في تصريحات الوزير في وقت سابق، أن "قانون 2004 الذي يحظر ارتداء الحجاب وأي شعارات دينية داخل المؤسسات الرسمية، يطبق داخل أسوار المدارس"، وقال إن "الرحلات المدرسية تعد امتدادا لنشاط المدارس، وبالتالي ينطبق عليها القانون".

وغالبا ما يشارك متطوعون من أولياء الأمور مرافقين في الرحلات المدرسية، وحديث ريتايو موجه إلى أمهات متطوعات يرتدين الحجاب خلال تلك الرحلات.

وقال ريتايو: "يجب ألا تكون النساء المرافقات محجبات.. الحجاب هو رمز للإسلاموية وعلامة على خضوع النساء للرجال".

وأضاف أن "على الدولة التحرك" لوقف انتشار ما وصفها بـ"الإسلاموية المتشددة" في الأماكن العامة والأنشطة الرياضية والرحلات المدرسية.

وجاءت تصريحات ريتايو في سياق إحياء فرنسا الذكرى العاشرة للهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو"، مشيرا إلى أن "الإسلام السياسي يشكل تهديدا للأمة، وأنصاره يعملون على عزل المجتمع المسلم عن التيار الرئيسي في فرنسا والإطاحة بمؤسساتنا وتقويض التماسك الوطني لفرض الشريعة على المدى الطويل".

يذكر أن فرنسا تحتضن أكبر جالية إسلامية في أوروبا، ومع ذلك تعتقد بوجود جهود من طرف خفي يسعى لتغيير النظم الاجتماعية الغربية عبر فرض الآراء الدينية الإسلامية على فرنسا وأوروبا.

كما تعتقد بوجود "تيارات سياسية متطرفة" تهدف إلى تدمير الديمقراطية الغربية وأسلوب حياتها المبني على الحرية والمساواة.

ويقول المؤرخ والفيلسوف الفرنسي مارسيل غوشيه، صاحب إحدى أهم الدراسات عن الحالة الدينية في فرنسا، في كتابه "الدين في الديمقراطية"، إن "العلمانية في الغرب بصفة عامة توقفت عن امتلاك معنى سياسي مقبول، في الوقت الذي امتلك الإيمان الديني القدرة على التكيف مع الظروف العلمانية المعاصرة للحياة الاجتماعية والشخصية".

المصدر: وكالات

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا