مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

32 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • بيلاوسوف: تشكيل قوات الأنظمة غير المأهولة قضية محورية

    بيلاوسوف: تشكيل قوات الأنظمة غير المأهولة قضية محورية

صحيفة: إسرائيل تواصلت مع نظام الأسد عبر رسائل "واتساب" ووسطاء

كشف ضابط كبير في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية عن تواصل إسرائيل مع مسؤولين في نظام بشار الأسد عبر "واتساب"، منهم وزير الدفاع السوري علي محمود عباس.

صحيفة: إسرائيل تواصلت مع نظام الأسد عبر رسائل "واتساب" ووسطاء
Globallookpress

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن الضابط المذكور قوله إنه في السنوات التي سبقت انهيار النظام السوري، تواصلت إسرائيل بواسطة واتساب مع النظام من خلال طاقم في إحدى وحدات "أمان"، التي حملت اسم "موسى"، وكانت تبعث برسائل إلى وزير الدفاع السوري، الجنرال علي محمود عباس، بعد غارات إسرائيلية ضد أهداف إيران وحزب الله في سوريا.

وجاء في رسالة واتساب بعثها "موسى" إلى وزير الدفاع السوري، في يوم 29 مايو عام 2023، أنه "قبل وقت قصير هاجمنا مخازن تابعة للقيادة الجنوبية في دمشق. كذلك هاجمنا منشأة التدريبات في الضمير، التي يستخدمها عناصر وحدة الجولان، بقيادة أبو حسين، للتدريب وبناء القوة بهدف تعزيز قدرات استهداف دولتنا".

وأضافت الرسالة أنه "نشدد على أننا لن نوافق على وجود الحاج هاشم وعناصره في منطقة جنوب سوريا. والتعاون مع حزب الله يجعل الجيش السوري وقواته هدفا، وأنتم ستدفعون الثمن. وأي دعم من جانبكم للمحور وحزب الله الذي من شأنه إلحاق ضرر بدولتنا، سيواجه برد شديد".

وقال مصدر أمني إسرائيلي رفيع في التقرير، إن الدافع إلى إرسال "موسى" رسائل واتساب إلى وزير الدفاع السوري وعدد من المسؤولين السورين، "شمل عدة أهداف. الأول، هو أننا أردنا أن نظهر لمسؤولي حكم الأسد أن بإمكاننا الوصول بسهولة إلى هواتفهم النقالة وكتابة نصوص بسيطة وواضحة، وفظة أيضا إذا اضطررنا لذلك".

وأضاف أن "الأمر الثاني هو أن نبين لهم مدى عريهم وأنه لا يوجد أي احتمال لأن يخفوا عنا شيئا. والأمر الثالث، هو أنه أردنا أن نفسر لهم أن العمليات التي نفذناها في الليلة السابقة لم تكن عفوية، وإنما كانت دقيقة. والأمر الرابع، هو تهديدهم بأنه إذا استمر هذا الوضع فإننا سنواصل استهداف شحنات وأفراد موجودين بقربهم".

وتابع المصدر الأمني الإسرائيلي أن "الخلاصة هي أن نظهر لحكم الأسد ورئيسه أن العلاقة مع إيران وحزب الله، حتى لو عادت في الماضي بفائدة كبيرة، فإنها تحولت من ميزة إلى عيب، وأنه إذا وازن ربحه وخسارته سيجد أن الضرر أكثر".

ووفق المصدر نفسه، فإن المحاولات الإسرائيلية للتواصل مع نظام الأسد لم تكن من خلال رسائل واتساب فقط، وإنما "بُذلت جهود بواسطة قنوات سرية أخرى من أجل الوصول إلى الأسد، وليس من قبل إسرائيل فقط، وإنما من قبل الولايات المتحدة أيضا، التي أنشأت مسارين سريين. الأول عن طريق أبو ظبي وعلاقة رئيس الإمارات، محمد بن زايد، مع الأسد، والمسار الثاني بواسطة سلطنة عمان. وكانت الفكرة كيف بالإمكان إغراء الأسد كي يقرر مغادرة محور المقاومة، وعدم السماح بنقل أسلحة عن طريق سوريا إلى لبنان".

وأشار المصدر الأمني الإسرائيلي إلى أنه بعد أن شنت إسرائيل الحرب على غزة، "رفض الأسد بشدة المشاركة فيها واهتم ألا يعمل حزب الله من هضبة الجولان. وفي نصف السنة الأخيرة كان مستعدا أن يتغاضى عن عمليات عسكرية نفذناها ضد إيران وحزب الله، وأحيانا ضد قواته أيضا، بقصف بوتيرة متصاعدة وعمليات عسكرية أخرى في بلاده".

وبحسب التقرير، فإن إسرائيل نفذت محاولات عديدة من أجل "إنشاء علاقة وتأثير على الحكم في دمشق وعلى الأسد نفسه. وعدا رسائل واتساب التي بالإمكان الترجيح أنها وصلت إلى مكتب الأسد، حاولت إسرائيل أن تنسج ما يشبه صفقة مع الرئيس السوري، تخرجه من "محور الشر"، بأن يتوقف عن السماح بنقل أسلحة عن طريق سوريا ويقيد نشاط حزب الله والإيرانيين في بلاده، وأن يحظى في المقابل بتسهيل العقوبات واستئناف شرعيته بنظر العالم".

وبدأت خطة التوصل إلى صفقة مع الأسد تصبح أكثر واقعية في إسرائيل في العام 2019، "وبعد 7 أكتوبر (2023) أصبحت أكثر واقعية"، حسب التقرير. "وبعد انضمام حزب الله إلى الحرب، كان الجيش الإسرائيلي مقتنعا بتوجيه ضربات لحزب الله تستهدف معظم قدراته والقضاء على قيادته. كما كانت التقديرات توجيه ضربات لإيران أيضا".

وكانت القناعة في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، حسب التقرير، أنه "من دون وجود إيران وحزب الله في محور المقاومة، ستتمكن إسرائيل من أن تقترح على الأسد ما لا يرفضه، وهو أن ينضم إلى الغرب ويطرد إيران وحزب الله من بلاده، مقابل إعادة الشرعية الدولية وضمانات أمريكية باستمراره في الحكم".

ونقلت الولايات المتحدة رسالة إلى الأسد، جاء فيها أنه "أخرج من المحور وستحصل على تسهيلات كبيرة في العقوبات وعلى شرعية دولية، بالرغم من جرائم الحرب التي ارتكبتها ضد شعبك".

المصدر: وكالات

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا

اليمن.. القوات الجنوبية تطلق "الحسم" في حضرموت لقطع شريان الإرهاب الحيوي

سلوتسكي: القوات متعددة الجنسيات في أوكرانيا ستشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة