ولفت التقرير إلى أنه في محافظة حلب تعمل ستة مستشفيات عامة و60 مركزا للرعاية الصحية جزئيا بسبب نقص الوقود والكهرباء.
وأضافت أن الأضرار التي لحقت بالجسر الذي يربط دمشق بمراكز رئيسية أخرى في البلاد تؤثر أيضا على سلسلة الخدمات اللوجستية في سوريا.
ومع سقوط نظام الأسد رجحت الأمم المتحدة أن مليون لاجئ سوري قد يعودون إلى بلادهم في النصف الأول من عام 2025.
من جهته قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إنه تم فرض قيود على حكومة بشار الأسد، ومع تغير السلطة "تغير الوضع".
وأعرب المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسن خلال زيارته إلى دمشق الأحد الماضي عن أمله في رفع العقوبات الغربية عن سوريا.
المصدر: نوفوستي