مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

"افعل ما هو ضروري".. عودة ترامب للبيت الأبيض تمنح إسرائيل مساحة لعرقلة خطط إيران النووية

قالت وكالة "بلومبيرغ" إن إسرائيل ترى أن فوز ترامب في الانتخابات الأمريكية يحرر يدها للمضي قدما في الحروب ضد حماس وحزب الله وحتى التفكير في توجيه ضربات لتعطيل برنامج إيران النووي.

"افعل ما هو ضروري".. عودة ترامب للبيت الأبيض تمنح إسرائيل مساحة لعرقلة خطط إيران النووية
"افعل ما هو ضروري".. عودة ترامب للبيت الأبيض تمنح إسرائيل فجوة لعرقلة خطط إيران النووية / AP

وأفادت "بلومبيرغ" بأن الرئيس المنتخب ترامب قال لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الشهر الماضي عندما سُئل عن كيفية التعامل مع المواجهة مع إيران ووكلائها الإقليميين: "أنت تفعل ما عليك القيام به".

وأشارت الوكالة إلى أن هذا التفويض المطلق يتناقض مع دعوات الرئيس الأمريكي جو بايدن لنتنياهو لممارسة ضبط النفس وضمان توزيع المزيد من المساعدات للمدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، حتى مع تكثيف دعمه العسكري لإسرائيل.

وذكرت وكالة "بلومبيرغ" أن نتنياهو عبر مرارا وتكرارا عن نفوره من الحروب الطويلة والمكلفة، ودعا في السابق إلى إنهاء سريع للصراع في الشرق الأوسط بسبب الضرر الذي يلحقه بصورة إسرائيل.

ويمكن لنتنياهو أن يفسر تصريحات ترامب "افعل ما عليك فعله" على أنها تشجيع لتحقيق نصر سريع - أو على الأقل عدم الاستسلام لعروض وقف إطلاق النار التي يعتبرها غير مواتية.

وقال مكتب رئيس وزراء إسرائيل يوم الأربعاء إن نتنياهو اتصل بترامب وأجريا محادثة "دافئة وودية" ناقشا خلالها الملف الإيراني واتفقا على العمل معا بشأن أمن إسرائيل.

من جهته، صرح داني دانون سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، بأنه يتوقع أن يؤدي التغيير في الإدارة الأمريكية إلى تسهيل مهمته، في حين حذر من التوقعات بأن القتال سينتهي بحلول الوقت الذي يتولى فيه ترامب منصبه.

وقال دانون لـ"قناة 12" العبرية: "عندما تتولى وظيفة مهمة كهذه، لا يحدث كل شيء كما تريد.. نحن لا نعمل وفق ساعة توقيت أمريكية.. نحن نعمل وفقا لأهدافنا واحتياجاتنا".

هذا، وصرح مسؤول إسرائيلي مطلع على التفكير داخل مجلس الوزراء الأمني ​​المصغر في البلاد إن فترة التسليم في الولايات المتحدة يمكن أن توفر لإسرائيل نافذة يمكن من خلالها مهاجمة البرنامج النووي الإيراني، الذي يعتبره نتنياهو خطرا وجوديا.

وعلى مدى الشهرين الماضيين، قامت إسرائيل بإضعاف قدرات حزب الله ودمرت بعض الدفاعات الجوية الإيرانية مما عزز تفاؤل نتنياهو، وفق الوكالة.

وقال نتنياهو في خطاب ألقاه يوم 26 أكتوبر إن إسرائيل تتمتع الآن "بحرية عمل أكبر من أي وقت مضى" ضد عدوها اللدود.

ويوضح نداف شتراوشلر مستشار نتنياهو السابق، أن احتمال قيام إسرائيل بمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية قد زاد.

ويبين شتراوشلر: "بيبي يعرف كيفية تتبع الأحداث الكبيرة للحصول على الفرصة المناسبة"، مشيرا إلى أنه من المرجح أن يبقي خياراته مفتوحة.

ويشير في تصريحاته بالقول: "فيما يتعلق بمهاجمة إيران أم لا.. سيحاول التأجيل ثم يقرر في اللحظة الأخيرة".

ويرى مارك دوبويتز، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "الدفاع عن الديمقراطيات" وهي مؤسسة بحثية في واشنطن، أن إسرائيل لديها القدرة على مهاجمة منشآت التخصيب الإيرانية في نطنز وأصفهان، على الرغم من أنها قد تواجه صعوبة في تدميرها دون مشاركة وأسلحة أمريكية.

وأضاف أن "منشأة فوردو للتخصيب ستكون أكثر تعقيدا لأنها مدفونة على عمق كبير تحت الأرض ومحصنة بشدة"، مشيرا في السياق إلى أن إسرائيل أثبتت اختراقها العميق للأجهزة النووية والأمنية والاستخباراتية الإيرانية، وربما يكون لديها بعض المفاجآت.

وفي المقابل تشكك سانام فاكيل مديرة برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في "تشاتام هاوس" في لندن، في حدوث مثل هذه الضربة الإسرائيلية دون دعم مباشر من بايدن.

وتتوقع أن تكثف إسرائيل حملاتها العسكرية في حال تعرضت لضغوط من الإدارة الأمريكية الجديدة لتهدئة الوضع.

وأفاد فاكيل: "أعتقد أن إسرائيل ستأخذ الأيام الـ 76 المقبلة كرخصة لإضعاف، إن لم يكن كسر، إيران ومحور المقاومة بأفضل ما في وسعها".

وأوضح أن إسرائيل تريد أن تكون في أقوى موقف ممكن في يناير 2025.

وفي سياق الملف ذاته، قال جيه دي فانس المرشح لمنصب نائب الرئيس الأمريكي عن الحزب الجمهوري، إن مصلحة الولايات المتحدة تتمثل إلى حد كبير في عدم خوض حرب مع إيران، في حين أقر بأن إسرائيل قد يكون لديها أفكار أخرى.

هذا، وتصر إيران على أنها لا تتطلع إلى امتلاك أسلحة نووية، لكن تكثيفها المستمر لتخصيب اليورانيوم جعلها على بعد أسابيع من تكرير المادة بما يكفي لصنع قنبلة، وبعد ذلك قد يستغرق بناء رأس حربي لحمله سنة أو سنتين.

جدير بالذكر أنه وفي خضم التصعيد في الشرق الأوسط، عززت الولايات المتحدة انتشارها العسكري في الشرق الأوسط بما في ذلك إرسال قاذفات استراتيجية من طراز B-52 إلى المنطقة، ومع ذلك استبعد مسؤول أمريكي مخضرم تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، احتمال إصدار بايدن أمرا بشن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية بالتنسيق مع إسرائيل.

المصدر: "بلومبيرغ"

    التعليقات

    القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

    برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

    "على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

    عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

    سوريا.. "القيادة العامة" تكشف ما دار في اجتماع الشرع مع وفد الخارجية الأمريكي

    الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون