جاء ذلك في الاستطلاع النهائي الذي أجرته صحيفة Daily Mail وشركة J.L. Partners قبل يوم التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة يوم 5 نوفمبر.
ووفقا لنتائج الاستطلاع، أعرب 49% من الناخبين المحتملين عن استعدادهم للتصويت لصالح مرشح جمهوري، و46% عن استعدادهم للتصويت لمرشحة الحزب الديمقراطي.
وبحسب الاستطلاع، أشار ما مجموعه 1% من المستطلعين إلى استعدادهم للتصويت للمرشحين المستقلين.
تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 26 إلى 29 أكتوبر بين 1000 ناخب محتمل. ويبلغ هامش الخطأ 3.1 نقطة مئوية.
المصدر: نوفوستي