وأظهرت نتائج الاستطلاع أن نائبة الرئيس الحالية والرئيس الأمريكي السابق يحظيان بدعم 49% من الناخبين في البلاد.
ووفقا للنتائج، تعادلت هاريس وترامب للمرة الأولى منذ الصيف من حيث نسبة الناخبين.
تشير نتائج الاستطلاع إلى أن ترامب يحظى بدعم أكبر من قبل المرشحين المستقلين الذين لا ينتمون لأي من الأحزاب السياسية الرئيسية.
أجري الاستطلاع يومي 23 و24 أكتوبر وشارك فيه ألف ناخب محتمل.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر، وستمثل الحزبَ الديمقراطي نائبةُ الرئيس كامالا هاريس، والحزبَ الجمهوري الرئيسُ السابق دونالد ترامب.
المصدر: نوفوستي