وبحسب الاستطلاع، الذي كان في الفترة الممتدة من 19 إلى 22 أكتوبر، وشمل 1500 ناخب أمريكي مسجل، وبلغ هامش الخطأ فيه 2.5 نقطة مئوية، كان 47% من المشاركين على استعداد للتصويت لصالح ترامب مقابل 45% لهاريس.
وأعرب 2% آخرون عن دعمهم لروبرت إف كينيدي جونيور، الذي سبق له أن سحب ترشيحه ودعم ترامب. أما نسبة الـ 3% المتبقية فلم تعرب عن ثقتها في أي من المرشحين.
أما فيما يتعلق بالخدمة العامة، فكان لدى 52% من المشاركين نظرة إيجابية إلى عمل ترامب، بينما وافق 42% على تصرفات هاريس.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر القادم. وسيمثل الحزب الديمقراطي نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، والحزب الجمهوري الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
المصدر: "وول ستريت جورنال"