وتعتقد الغالبية العظمى من المشاركين في الاستطلاع أن "الديمقراطية وسيادة القانون في الولايات المتحدة" ليسا آمنين: يقول 34% إنها "مهددة"، ويقول 37% إنها "مهددة إلى حد ما"، ويقول 6% فقط إنها "آمنة"، ويقول 23% إنها "آمنة إلى حد ما".
وتعتبر الغالبية العظمى من الأمريكيين أن الوضع في البلاد سلبي: 34% من المستطلعين قالوا إن الأمور في البلاد تسير بشكل "سيئ للغاية"، وصنف 32% الوضع بأنه "سيء إلى حد ما"، و6% فقط يعتقدون أن كل شيء "جيد"، و28% قالوا إن الوضع "جيد إلى حد ما".
كما أن الأمريكيين غير راضين عن حالة الاقتصاد: 30% و29% يصنفونه على أنه "سيئ" و"سيئ إلى حد ما"، على التوالي، ويصنفه 9% و30% فقط على أنه "جيد" و"جيد إلى حد ما".
وأظهر الاستطلاع أن 85% من المشاركين سيصوتون في الانتخابات الرئاسية المقررة في 5 نوفمبر، منهم 52% يفضلون المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، و48% يفضلون المرشح الجمهوري دونالد ترامب.
وأجري الاستطلاع في الفترة من 18 إلى 20 سبتمبر وشمل 3129 ناخبا مسجلا وبلغ هامش الخطأ فيه 2.2 نقطة مئوية.
المصدر: نوفوستي