وكتبت الصحيفة: "منذ نهب قوس النصر في ذروة أزمة السترات الصفراء في ديسمبر 2018، لم تنخفض شعبية الرئيس إلى هذا الحد (25%) وارتفعت نسبة كراهيته إلى هذا الحد (75% غير راضين)".
وبحسب "جورنالد دو ديمانش"، فإن البعض يلوم ماكرون على وجه الخصوص على "غروره غير المتناسب الذي أفسده، والفشل الذريع في حل البرلمان، الذي جعل فرنسا غير قابلة للحكم".
بالإضافة إلى ذلك، وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن أكثر من النصف (55%) من الفرنسيين غير راضين عن رئيس وزراء البلاد ميشيل بارنييه، في حين لم تتمكن حكومته بعد من اتخاذ أي إجراء.
تم إجراء الاستطلاع عبر الإنترنت وعبر الهاتف في الفترة من 11 إلى 20 سبتمبر 2024 بين 2098 شخصا تزيد أعمارهم عن 18 عاما في عينة تمثيلية باستخدام طريقة الحصص. ويتراوح هامش الخطأ من 1 إلى 1.4 نقطة مئوية.
المصدر: نوفوستي