مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

بعد 23 عاما من هجمات 11 سبتمبر.. أمريكا عاجزة عن تحديد هويات أكثر من 40% من ضحايا الكارثة

ذكر تقرير نشرته صحيفة "نيويورك بوست" أن أكثر من 40% من ضحايا هجمات الـ11 من سبتمبر 2001، لم يتم تحديد هوياتهم ورفاتهم على الرغم من مرور أكثر من 23 عاما على الحادثة التي هزت العالم.

بعد 23 عاما من هجمات 11 سبتمبر.. أمريكا عاجزة عن تحديد هويات أكثر من 40% من ضحايا الكارثة
نصب تذكاري لضحايا هجمات 11 سبتمبر في نيويورك / Gettyimages.ru

وأوضحت الصحيفة أنه لم يتم التعرف على هوية 1,103 من ضحايا هجمات 11 سبتمبر التي وقعت في مدينة نيويورك رغم الجهود المستمرة، ولا تزال الكثير من العائلات تبحث في مواجهة هذا الغموض المحيط بالقضية.

وقال تشارلز جي وولف الذي قاد صندوق تعويضات ضحايا الـ11 من سبتمبر، إنه لا يتوقع أن يتم التعرف على رفات زوجته كاثرين أبدا، وهي جزء من 40% من ضحايا ذلك اليوم الذين لم يتم التعرف عليهم.

وأضاف وولف في حديث لصحيفة "ذا بوست" نقلته الصحيفة في تقريرها، إنه يعلم أن زوجته كاثرين كانت في الطابق الـ97 من البرج الشمالي لمركز التجارة العالمي يوم الهجمات، واختفت بعد اصطدام الطائرة بالبرج.

ووفقا للصحيفة لا يزال مكتب الطب الشرعي بمدينة  نيويورك يحاول، وهناك تحقيق تقدم في القضية، ففي العام الماضي وحده تمكن الفريق المخصص من تطوير 37 ملفا جديدا للحمض النووي بفضل التقدم الكبير في التكنولوجيا، لكن حتى الآن لم يتم مطابقة أي منها مع الضحايا المفقودين.

ومن جانبه قال مارك ديزاير مساعد مدير مكتب الفحص الطبي (OCME): "هذا ليس فقط أكبر تحقيق جنائي في تاريخ الولايات المتحدة، لكنه الأصعب".

ولفت ديزاير إلى أن أحدث عملية تحديد هوية إيجابية لضحايا الهجمات كانت في شهر يناير الماضي، عندما استخدم المسؤولون تقنية رائدة في تسلسل الحمض النووي المبتكر لمطابقة ملف أحد الضحايا التعريفي الذي كان متواجدا في الطابق 105 لحظة وقوع الهجوم.

وقبل 4 أشهر أعلن المكتب أنه تمكن من تحديد هوية رجل وامرأة من ضحايا الهجمات لكن لم يتم الكشف عن اسميهما تنفيذا لرغبة عائلتيهما.

وأوضح ذات المتحدث أن العوامل المحيطة بموقع الهجمات لحظة وقوعها أسهمت بشكل كبير في إحداث تغييرات في الحمض النووي للضحايا ما يصعب عملية التعرف عليهم، قائلا: "التجزئة إلى جانب وقود الطائرات، والنار والماء والبكتيريا، وضوء الشمس، كل هذه الأشياء تدمر الحمض النووي البشري، وجميع هذه العوامل كانت متوفرة وبقوة في موقع الهجمات".

واشار إلى أنه في بعض الحالات، ينتظر الخبراء تقدم التكنولوجيا بشكل أكبر قبل العودة إلى بعض العينات، فالكثير منها صغير جدا لدرجة أن إخضاعها لجولة أخرى من الاختبار قد يعني تدمير آخر جسيم متبق، لذلك يفضل العملاء إبقاءها حتى تتقدم التكنولوجيا وتكون النتائج مضمونة بشكل أكبر خوفا من فقدان آخر أمل في تحديد هوياتهم.

وقال إن مكتب الطب الشرعي في OCME يبحث دائما عن تقنيات جديدة فهم يراقبون حاليا علم الأنساب الجيني مثل 23and Me، والذي يستخدم نفس التكنولوجيا التي حددت هوية ضحايا Gilgo Beach.

كما يمتلك المكتب مجموعة من المتعلقات الشخصية للضحايا المجهولين والتي يمكنهم الرجوع إليها للحصول على الحمض النووي، لكن ديزاير يحذر من وجود احتمال قوي بعدم تحديد هوية كل الضحايا.

المصدر: نيويورك بوست

التعليقات

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

سوريا.. "القيادة العامة" تكشف ما دار في اجتماع الشرع مع وفد الخارجية الأمريكي

كيف رد أحمد الشرع على سؤال حول تعليم النساء والسماح بشرب الكحول في سوريا مستقبلا؟ (فيديو)

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون