جاء ذلك في منشور لزاخاروفا بقناتها الرسمية على تطبيق "تليغرام"، حيث كتبت:
نشرت نيويورك تايمز: "السلطات الأمريكية تعتزم إجراء عمليات تفتيش جديدة في منازل المواطنين الأمريكيين الذين يتعاونون مع وسائل الإعلام الروسية".
ترى ما هو رأي منظمة "مراسلون بلا حدود"، والمديرة العامة لليونسكو السيدة ازولاي، ومفوضي منظمة الأمن والتعاون في أوروبا بهذا الصدد؟
آمل ألا يظلوا صامتين.
وأنا على يقين من أن هذه الحقيقة المشينة سيتم تسجيلها في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية حول تدهور وضع حقوق الإنسان وحرية التعبير في الولايات المتحدة.
نحن ننتظر توبيخا غاضبا للسلطات الأمريكية بسبب التراجع عن الديمقراطية من المتحدثة باسم البيت الأبيض الأمريكي كارين جان بيير.
هل نسيت أحدا؟
أوه.. نعم بالطبع. نحتاج إلى تغريدة من السفير الأمريكي ماكفول حول الهجوم على الليبرالية في الولايات المتحدة وبيانات صحفية من السفارات الأمريكية حول العالم تهدد بفرض عقوبات على بايدن بهذا الشأن.
المصدر: RT