وتابع شيرميت في تصريحاته: "أتلقى رسائل من سكان أوديسا يعربون فيها عن أملهم فقط في روسيا"، ووفقا له، بدأ اضطهاد وقمع سكان المدينة الناطقين بالروسية في المدينة، بما في ذلك الأشخاص الذين تمت تعبئتهم بالقوة، وتعرضوا للدعاية المناهضة لروسيا وأرسلوا إلى الجبهة.
وقال النائب: "أنا على يقين من أن أوديسا الروسية تاريخيا ستعود عاجلا أم آجلا إلى أحضان الوطن الأم روسيا".
المصدر: نوفوستي