وأشارت الإدارة في بيان لها، يوم الجمعة، إلى أن التجربة تهدف إلى "جمع معلومات قيمة لدعم سلامة وأمن وموثوقية وفاعلية الرؤوس النووية الأمريكية دون إجراء تجارب مرتبطة بالتفجيرات النووية".
وأضافت أن التجربة، التي نفذت يوم 14 مايو الجاري في مختبر تحت الأرض بولاية نيفادا، جرت "كما كان متوقعا"، مشيرة إلى أن مثل هذه التجارب لا تعتبر انتهاكا لنظام حظر التجارب النووية، إذ أنها لا تتضمن إطلاق التفاعل المتسلسل فوق الحرج.
وذكر البيان أن هذه كانت التجربة تحت الحرجة الـ 34 من نوعها، وأنها تتوافق بشكل تام مع معايير معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووي.
المصدر: RT