Stories
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
بيسكوف: لا أعرف ما الذي قصده فانس بكلمة "اختراق" في مفاوضات أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: روسيا ستقيم التطورات في أوكرانيا للتأكد من توافقها مع تفاهمات ألاسكا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ريابكوف يحذر من صدام بين روسيا و"الناتو" في ظل النهج الأوروبي الراهن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بوليتيكو": قرار التسوية في أوكرانيا بيد روسيا "إن أعجب أو لم يعجب"
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
سوريا- مواجهات في حلب
RT STORIES
الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. لقطات للقصف والاشتباكات العنيفة بين "قسد" والجيش السوري في حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محافظ حلب: لن نتهاون وسنردع كل من يعبث بأمن حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تطورات متلاحقة في حلب.. اشتباكات عنيفة بين القوات السورية و"قسد" في الشيخ مقصود والأشرفية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الدفاع السورية تنفي هجوم قواتها على مواقع "قسد" في حلب وتؤكد: نحن ندافع عن المدنيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. نزوح للأهالي من الأحياء المحيطة بحي الأشرفية في حلب جراء الاشتباكات بين قوات الجيش وقسد
#اسأل_أكثر #Question_More
سوريا- مواجهات في حلب
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
بريطانيا.. محتجزون من "فلسطين أكشن" يواصلون إضرابهم عن الطعام وسط تحذيرات طبية من "موت وشيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضباط إسرائيليون: حماس تتعافى بقوة..
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاورات أمريكية مكثفة لعقد مؤتمر "إعمار غزة" ومصر من الأماكن المرشحة لاستضافة الاجتماع
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
بهدف "قاتل".. صلاح ينقذ منتخب مصر من التعثر أمام زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
احتفال هستيري بعد هدف "قاتل" بكأس أمم إفريقيا 2025 يثير الذعر في الملعب (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جنوب إفريقيا تهزم أنغولا وتضع منتخب مصر تحت الضغط قبل مواجهته ضد زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل انتهى مشوار قائد منتخب المغرب غانم سايس في كأس إفريقيا؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يطمح إلى تكرار أمجاده مع "الفراعنة" في كأس إفريقيا ويشيد بـ"الأيقونة" صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كأس إفريقيا 2025.. زامبيا تخطف تعادلا دراماتيكيا من مالي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول تعليق من إبراهيم دياز بعد قيادته المغرب للفوز على جزر القمر في افتتاح كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعبو منتخب أوغندا يقاطعون التدريبات قبل مواجهة تونس في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح ليس الأول.. أعلى 10 لاعبين أجرا في كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إبراهيم دياز ثاني عربي يسجل في افتتاح أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رحلة النجمة الثامنة تبدأ الليلة.. اتحاد الكرة يدعم الفراعنة قبل مواجهة زيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر ضد زيمباوي بكأس أمم إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الركراكي يشرح أسباب الفوز في افتتاح كأس أمم إفريقيا 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
90 دقيقة
RT STORIES
تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الأعلى أجرا في العالم".. لويس إنريكي يتلقى عرضا أسطوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ستيفن جيرارد يعلن موقفه من خلافة سلوت في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
فيديوهات
RT STORIES
إسطنبول.. احتجاجات حاشدة أمام مطعمي "برجر كينغ" و"بوبايز"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يستقبل قادة رابطة الدول المستقلة في متحف الإرميتاج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المكسيك.. ثوران بركان "بوبوكاتيبيتل"
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في خاركوف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاستخبارات الروسية: مسؤولو نظام كييف يستعدون للفرار من أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إخماد حريق على أرصفة ميناء فولنا في إقليم كراسنودار عقب هجوم بطائرة مسيرة
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
مصير الغواصة.. عراف هولندي يكشف اللغز الإسرائيلي الأكثر غموضا!
أبلغ قائد الغواصة الإسرائيلية "دكار" الرائد يعقوب رعنان فجر 25 يناير عام 1968 قيادته أنه سيصل قبل الموعد المحدد، وكان ينتظر أن يعاود الاتصال في غضون 6 ساعات إلا أن ذلك لم يحدث.

في الجمعة الأخيرة قبيل رمضان.. الطبيب الإسرائيلي غولدشتاين كان يعرف ما يفعل"!
مقر البحرية الإسرائيلية حاول مرارا ربط الاتصال بالغواصة الإسرائيلية القادمة من بريطانيا في رحلتها الأولى، إلا أن الغواصة لم تعد تجيب، ولم تصدر عنها إشارات استغاثة، وفي نفس اليوم أعلنت البحرية الإسرائيلية أنها فقدت الغواصة "داكار" بطاقمها المكون من 69 بحارا.
الغواصة المفقودة كانت انطلقت في 9 يناير عام 1968 بعد توديعها في احتفال رسمي من قاعدة "بورتسموث" البحرية البريطانية متوجهة إلى قاعدتها في ميناء حيفا، وكانت هذه الغواصة ضمن ثلاث غواصات تعمل بالديزل اشتريت من بريطانيا بهدف تجديد أسطول الغواصات الإسرائيلية.
"داكار" ليست بالغواصة الجديدة، وكانت أنزلت إلى الماء في 28 سبتمبر عام 1943، وخدمت في سلاح البحرية البريطانية حتى عام 1964 وتحمل الاسم "إتش إم إس الطوطم"، لكنها في ذلك الوقت لم تشارك في الحرب العالمية الثانية.
قاد الغواصة "داكار" يعقوب رعنان، ويوصف بأنه ضابط متمرس في سلاح الغواصات وأنه شارك مع طاقمه في عدة مناسبات في مهمات قتالية وتدريبية في أعماق البحر، وكان ينتظر أن يصل بها إلى ميناء حيفا في 4 فبراير 1968.
رست الغواصة الإسرائيلية في جبل طارق في 14 يناير للتموين والاستراحة ثم واصلت طريقها في رحلتها الأولى تحت العلم الإسرائيلي، وواجهت ليلة 24 – 25 يناير طقسا ممطرا مصحوبا برياح شمالية قوية وأموج قوية.
بعد أن تجاوزت جزيرة كريت، اتصل قبطان الغواصة "داكار" يعقوب رعنان صباح يوم 24 يناير بقاعدته في حيفا، وأبلغها بإحداثيات موقعه بدقه، وفي فجر اليوم التالي اتصل معلنا أن غواصته ستصل قبل الموعد المحدد، ثم فقد أثر الغواصة تماما.
منذ صبيحة 26 يناير انطلقت عمليات البحث الإسرائيلية عن الغواصة المفقودة في منطقة شاسعة من وسط وشرق البحر المتوسط، وشاركت فيها 38 سفينة تابعة للبحرية الإسرائيلية والولايات المتحدة وبريطانيا. عمليات البحث استغرقت أكثر من ألفي ساعة، كما نفذت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي 105 طلعة جوية، إلا أن كل ذلك لم يسفر عن شيء.
اقتربت آمال العثور على الغواصة من الصفر يوم 30 يناير، واكتملت عمليات البحث الدولية مساء يوم 31 يناير، وعادت جميع سفن وطائرات الدول المشاركة في العملية إلى قواعدها.
خلال اجتماع حكومي بهذا الشأن يوم 28 يناير 1968، صرّح قائد البحرية الإسرائيلية، الأدميرال شلومو أريل بأن الأمل ضئيل في العثور على الغواصة سليمة، كاشفا عن تبادل لاسلكي غامض مع الغواصة بعد اختفائها.
قال الأدميرال: "يوم الخميس (25 يناير) الساعة 12:25 تم ربط اتصال توقف في المنتصف. اتصلت بنا داكار، وسألت كيف تستمعون إلينا. أجبنا نسمعكم بشكل جيد، وبعد ذلك انقطع الاتصال. قررنا أنها كانت مشكلة فنية بسيطة. في ذلك الوقت، كان البحث قد بدأ بالفعل، وكان ذلك مشجعا لنا".
الغواصة المفقودة حاولت مرة أخرى الاتصال بقاعدتها في 26 يناير، الساعة 17:55، وبعثت الرسالة الأولى بشفرة مورس بنص عادي، ولكن عندما اضطر مشغل اتصالات الراديو إلى التبديل إلى رمز سري، تم قطع الاتصال.
أثار هذا الأمر المزيد من الشكوك في أن جهة ما تحاول اللعب مع قيادة البحرية الإسرائيلية، لإرباك عمليات البحث وتشتيت الجهود الجارية للعثور على الغواصة المفقودة.
قائد البحرية الإسرائيلية علق على ذلك بعدم استبعاده أن تكون الغواصة قد أغرقت من قبل العدو، مشيرا إلى أن هذا الاتصال اللاسلكي الذي جرى ربما كان بهدف التضليل.
الأرشيف الإسرائيلي رفع السرية في عام 2013 عن 16 وثيقة مرتبطة بغرق الغواصة "داكار"، ومنها يظهر أن خبراء سلاح البحرية الإسرائيلية نظروا في ثلاثة أسباب محتملة لغرق الغواصة، وهي خطأ من الطاقم أو عطل فني، أو تدخل أسطول معاد (قد يكون مصريا أو سوفيتيا) أو نتيجة تصادم مع مركبة بحرية أخرى.
المثير أنه فيما كان البحث عن الغواصة المفقودة على أشده، أبلغت السفارة الإسرائيلية في هولندا تل أبيب أن شرطة لاهاي سألت عرافا محليا اشتهر باكتشاف السفن الغارقة وكان جرب عدة مرات في هذا المجال، عن مصير "داكار"، وأجاب العراف من دون أن يعرف التفاصيل أنها في قاع البحر في المنطقة الواقعة غرب جزيرة قبرص، وأنها ربما أغرقت بواسطة طوربيد.
الغواصة الإسرائيلية المفقودة لم يعثر على حطامها إلا في مايو عام 1999، ونجحت في هذه المهمة التي كلفت الإسرائيليين مليون ونصف المليون دولار، شركة "نيوتيكوس" الأمريكية الخاصة التي كانت انتشلت مقتنيات من سفينة " تيتانيك" الغارقة.
عثر خبراء هذه الشركة ما تبين أنها بقايا الغواصة "داكار" في منطقة بين جزيرتي كريت وقبرص على عمق ثلاثة آلاف متر، وتم رفع قطعة من هيكل الغواصة العلوي وضعت في متحف البحرية الإسرائيلية.
احتمال تدمير الغواصة التي كانت في السابق تسمى "الطوطم" من قبل دولة معادية، قيل عن البيانات التي تم الحصول عليها بواسطة المسوحات التي أجريت في أعماق البحر نفتها تماما، وتبين أن هيكل "داكار" الخارجي لم يتضرر بفعل إصابة قذيفة أو انفجار لغم، بل نتيجة للاصطدام بقاع البحر.
احتمال إغراق المصريين أو السوفييت للغواصة "داكار" استند إلى رواية افترضت أن قبطان الغواصة الإسرائيلية ربما أراد استغلال ما توفر من وقت زائد للاقتراب من الساحل المصري والتقاط صور للمنشآت العسكرية بميناء الإسكندرية.
مع كل هذه المعلومات والمستجدات، لا يزال غرق الغواصة الإسرائيلية "داكار" غامضا حتى الآن، ولا يزال الجدل بهذا الشأن دائرا بين الخبراء والمؤرخين العسكريين، فمن صدق يا ترى، العراف الهولندي أم المسؤولون الإسرائيليون؟
المصدر: RT
التعليقات