وفيما يلي أبرز النقاط التي وردت في الكلمة:
- لم يسبق في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي استمرار عدوان لهذه المدة الزمنية وبنفس مستوى الإجرام وعلى نطاق محدود مثل قطاع غزة.
- أصبح عدد الجرحى يحسب بنسبة مئوية من سكان غزة، وهذا ما ليس له مثيل في الأحداث في مختلف بلدان العالم.
- العدوان الهمجي للعدو الصهيوني يقابله صمود واستبسال منقطع النظير من قبل المجاهدين في غزة ومن الأهالي.
- خسائر العدو الإسرائيلي بلغت آلاف القتلى والجرحى من جنوده مع اهتزاز غير مسبوق لصورة الكيان وفشل تام لما كان يأمل في تحقيقه.
- الخسائر الاقتصادية للعدو الإسرائيلي كبيرة رغم الدعم المالي والعسكري الأمريكي والغربي.
- أصبحت المعادلة بفضل صمود المجاهدين والأهالي في غزة معادلة "إن تكونوا تألمون، فإنهم يألمون كما تألمون".
- رغم حجم العدوان الصهيوني والإجرام والطغيان والتوغّل فقد فشل العدو في تحقيق أهدافه المعلنة.
- العدو فشل في كسر إرادة وعزم المجاهدين والأهالي في غزة وفشل في تحطيم الروح المعنوية للمجاهدين والأهالي.
- يتحمل المسلمون مسؤولية كبيرة تجاه دعم صمود الشعب الفلسطيني في ظل ظروف صعبة ومعاناة شديدة ومظلومية كبيرة.
- لو وفر المسلمون الدعم اللازم للشعب الفلسطيني ومجاهديه لتغيرت المعادلة تماما.
- المسلك الإجرامي للعدو الإسرائيلي مستمر كل يوم ويعبر عن نزعة عدوانية وحقد وتوحش وإفلاس أخلاقي.
- القرارات الأمريكية والغربية تتجاهل ما يفعله العدو الإسرائيلي بالشعب الفلسطيني في غزة من إبادة جماعية.
- المؤسسات الدولية مطلعة على ما يجري على أرض فلسطين وفي غزة ولكن أين هو الموقف العملي؟
- العبارات التي تصدر في تصريحات المؤسسات الدولية لا ترقى أبدا إلى التوصيف الحقيقي لما يحدث في غزة.
- السبب الأساسي والرئيس في استمرار الإجرام الصهيوني هو الموقف الأمريكي.
- الأمريكي يصر على أن تبقى غزة في حالة حصار تام وأن يبقى معبر رفح مغلقا معظم الوقت، وأن لا يكون هناك تدفق للمساعدات والاحتياجات الإنسانية الضرورية للشعب الفلسطيني في غزة.
- في الوقت الذي يحرص فيه الأمريكي بشدة على وصول الإمدادات إلى الإسرائيليين يمنع وصول الغذاء والدواء لغزة.
- التصعيد الأمريكي على بلدنا سيكلفه الكثير على المستوى الاقتصادي وله نتائج سلبية في توسيع الصراع.
- لم يبالِ الأمريكي بتهديد الملاحة الدولية وتحويل البحر الأحمر إلى ساحة معركة، ولا بحرمان أهالي قطاع غزة من الغذاء والدواء.
- الأمريكي لم يقبل بمعادلة منصفة منذ بداية أحداث البحر وهي ضمان وصول الغذاء والدواء إلى الشعب الفلسطيني في غزة.
- مقابل الطغيان والعدوانية الأمريكية هناك مسؤولية كبيرة على أمتنا الإسلامية لإسناد الشعب الفلسطيني المظلوم.
- ليس هناك معركة في البحر الأحمر من أجل الملاحة الدولية.
- في البحر معركة لإسناد الشعب الفلسطيني في مقابل العدوان الأمريكي لحماية الإجرام الصهيوني.
- محصلة عملياتنا لحد الآن القصف بأكثر من 200 طائرة مسيّرة وأكثر من 50 صاروخا باليستيا ومجنحا.
- بلدنا سيواصل عملياته حتى يصل الغذاء والدواء إلى كل سكان غزة ويتوقف الإجرام الصهيوني.
- يأبى ضميرنا الإنساني وانتماؤنا الديني وروابط الأخوة مع الشعب الفلسطيني أن نسكت أو نتفرج دون أن يكون لنا موقف.
- معركتنا مستمرة ومرتبطة تماما بمعركة غزة، والأمريكي يسعى للخداع المكشوف.
- منذ بداية عملياتنا في البحر الأحمر عَبَرت 4874 سفينة تجارية وهو عدد كبير جدا خلال هذه الفترة.
- منذ إعلان عملياتنا في البحر الأحمر الجميع يعلمون أنهم غير مستهدفين لكن الأمريكي يسعى للخداع.
- العدوان الأمريكي على بلادنا لا يستند إلى أمم متحدة ولا لمجلس أمن.
- ما يقوم به الأمريكي والبريطاني هو تهديد للملاحة الدولية وانتهاك لسيادة الدول المطلة على البحر الأحمر.
- هناك صحوة عالمية بالرغم من حجم التضليل الأمريكي والخداع والدعاية الأمريكية الإعلامية.
- نوجه النصح للشعوب الأوروبية بالحذر من توريط الأمريكي للحكومات واستغلال أموالها..
- نحن نستهدف بكل وضوح السفن المرتبطة بإسرائيل بهدف إيصال المواد الغذائية إلى الشعب الفلسطيني.
- هدفنا هو الضغط لإيصال الدواء والغذاء للشعب الفلسطيني في غزة ومنع الإجرام الصهيوني.
- نتائج العدوان ستكون عكسية على الأعداء من حيث الكلفة وزيادة التوتر وتوسيع الصراع وتهديد الملاحة البحرية.
- منذ بداية الاعتداءات على بلدنا لم يتمكن الأمريكي من إيقاف استهداف السفن بل أدخل نفسه وأدخل البريطاني معه في مأزق.
المصدر: RT