وأشارت المصادر إلى أن المبنى المستخدم كمصنع للأثاث يفسد المناظر الطبيعية الساحلية في بلدة توري ميليسا على البحر.
ووفقا لصحيفة "لا ريبوبليكا"، منذ عام 2012 كان المبنى تحت تصرف خزينة الدولة ولم يتم استخدامه منذ ذلك الحين.
وتطلب الأمر 400 كيلوغرام من مادة "تي إن تي" لتدمير المنزل، ووصل عمدة المنطقة، روبرتو أوتشوتو، إلى الموقع للإشراف على العملية شخصيا.
المصدر: نوفوستي