وأشار إلى أن الجهود في هذا الاتجاه ضرورية لتحقيق إمكانات ردع في مواجهة تهديد الحرب النووية ضد كوريا الشمالية.
وذكرت إذاعة "صوت كوريا" الحكومية في وقت سابق أن مجلس الشعب الأعلى بحث تعديلات على الدستور فيما يتعلق بالقوات النووية للبلاد.
وتم إقرار التعديلات الدستورية حول صفة القوات النووية وضرورة تطويرها السريع بمثابة ضمانة حق الجمهورية في الوجود و"ردع الحرب" وضمان "السلام والاستقرار" في العالم والمنطقة.
وأشار الإعلام الرسمي الكوري الشمالي إلى أن كيم جونغ أون أكد في الاجتماع أيضا على "ضرورة الحفاظ على التضامن وتعزيزه مع الدول التي وقفت بوجه استراتيجية الهيمنة للولايات المتحدة والغرب".
ووصف كيم جونغ أون "التحالف العسكري" الذي يضم اليابان والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بأنه "النسخة الآسيوية لحلف "الناتو"" و"سبب الحروب والعدوان".
المصدر: تاس