وكتبت زاخاروفا في صفحتها على "تلغرام"، اليوم الثلاثاء: "إن تحقيق هيرش أهم من "ووترغيت" (فضيحة سياسية شهدتها الولايات المتحدة من عام 1972 إلى عام 1974، وانتهت باستقالة رئيس البلاد ريتشارد نيكسون). ولم يصل الرؤساء الأمريكيون إلى هذا الحد من قبل. ويجب على إدارة بايدن تقديم رد شامل على جميع النواحي".
ونشر الإعلامي الأمريكي سيمور هيرش مقالة جديدة قال فيها إن الولايات المتحدة فجرت "السيل الشمالي" خوفا من فقدان نفوذها على ألمانيا وأوروبا. ونقل هيرش عن مسؤول أمريكي لم يذكر اسمه أن واشنطن اختارت خط أنابيب الغاز "السيل الشمالي" كهدف لها، لأنها اعتقدت أنه يمكنها بسهولة إنكار تورطها في تفجيره.
المصدر: تاس