وقالت الوزارة: "روسيا لا تزال تشكل تهديدا خطيرا للولايات المتحدة في الفضاء الإلكتروني. وقد بذلت روسيا جهودا لإلحاق تأثير ضار ضد الولايات المتحدة من أجل التلاعب وتقويض الثقة في الانتخابات".
ووفقا لنص الاستراتيجية، تواصل روسيا تحسين قدراتها في "التجسس والنفوذ والهجمات".
وزعم البنتاغون أنه "في حالة الأزمة، فإن روسيا مستعدة لشن هجمات إلكترونية مماثلة ضد الولايات المتحدة وحلفائنا وشركائنا".
وأعلنت وزارة المالية البريطانية، في وقت سابق أنها فرضت عقوبات على 11 مواطنا من روسيا "بسبب أنشطتهم غير القانونية في الفضاء الإلكتروني".
وأكد سكرتير مجلس الأمن الروسي أن الهجمات السيبرانية ضد روسيا تتم تحت العلم الأوكراني بتنسيق مع "البنتاغون" ووكالة الأمن القومي الأمريكي، ومركز "الناتو" السيبراني في تالين عاصمة جمهورية إستونيا.
المصدر: نوفوستي