وكتبت عضوة الكونغرس تايلور غرين في حسابها عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا)، أن الوقت قد حان كي يقدّم بايدن جميع الاتصالات التي أجراها باسمه أو بأسماء مستعارة، فضلا عن كافة البيانات المصرفية ومصادر الدخل وسجلات الزائرين وتفاصيل الاجتماعات من منزله في ديلاوير".
وأردفت قائلة: "بالإضافة إلى قائمة الأدوية التي تخفي حقيقة تدهور صحته الذهنية".
تجدر الإشارة إلى أن رئيس مجلس النواب الأمريكي، كيفن مكارثي، أيد في حديث له يوم الجمعة الماضي إجراء تصويت على بدء تحقيق لعزل بايدن.
تجدر الإشارة إلى شبكة "سي إن إن" كانت قد ذكرت في نهاية أغسطس أن مكارثي وعددا من كبار ممثلي الحزب الجمهوري بدأوا في تشكيل استراتيجية لبدء تحقيقات تندرج في إطار إجراءات عزل بايدن.
وفي وقت سابق، أفاد مكارثي بأن المعلومات التي جمعها الجمهوريون "تسمح له بإثارة مسألة عزل بايدن".
ووفقا له، فإن عائلة الرئيس الأمريكي منخرطة في "ثقافة الفساد".
ومن جهتها أيضا، قالت تايلور جرين إن التحقيق في إجراءات عزل بايدن قد يبدأ في سبتمبر.
المصدر: نوفوستي