وقال روبرت كينيدي: "توجد لدينا مختبرات بيولوجية في أوكرانيا لأننا نقوم بتطوير الأسلحة البيولوجية وتستخدم هذه الأسلحة جميع أنواع البيولوجيا المركبة الجديدة من تكنولوجيا "CRISPR" وأساليب الهندسة الوراثية التي لم تكن متاحة للجيل السابق".
وأشار إلى أن الولايات المتحدة بدأت في عام 2001 من جديد في استثمار مبالغ كبيرة في تطوير الأسلحة البيولوجية، لكنها كانت قلقة من هذه الأعمال، لأن "انتهاك اتفاقية جنيف يعد جريمة"، ولذلك تم نقل إدارة السلامة البيولوجية إلى إدارة في وزارة الصحة الأمريكية.
وتابع السياسي الأمريكي أن تطوير كل سلاح بيولوجي يحتاج إلى لقاحات، إذ أنه عند نشر الأسلحة البيولوجية يوجد هناك في "100% من الأحوال" احتمال حدوث نتائج عكسية.
المصدر: تاس