وفي بيان، حث لابيد الشرطة على"احترام مئات الآلاف من المواطنين الذين يعبرون عن حقوقهم الديمقراطية، وصقل إجراءات استخدام القوة، والتحقيقات والاعتقالات، وقبل كل شيء تجاهل الدعوات السياسية التي تهدف إلى خلق انقسام حاد بين الناس".
وأضاف: "ستكون كارثة إذا أصبحت الشرطة في دولة إسرائيل أداة في يد مجرم مدان تستخدم لتنفيذ السياسات العنيفة والمناهضة للديمقراطية لوزير متطرف"، في إشارة إلى وزير الأمن القومي اليميني المتطرف ايتمار بن غفير.
وشدد على أن "الشرطة يجب أن تتصرف بنضج ومسؤولية وأن تتخطى رغبة الوزير في" ملء مستشفى إيخيلوف بالجرحى".
المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"