مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

رجل أعمال روسي يحذر من عواقب انفجار محطة زابوروجيه للطاقة النووية

قارن رجل الأعمال الروسي أوليغ ديريباسكا بين احتمال تقويض محطة الطاقة النووية في زابوروجيه وكارثتي تشرنوبل وفوكوشيما.

رجل أعمال روسي يحذر من عواقب انفجار محطة زابوروجيه للطاقة النووية
محطة زابوروجيه للطاقة النووية (صورة أرشيفية) / Dmytro SmolyenkoKeystone Press Agency / Globallookpress

جاء ذلك في منشور له بقناته الرسمية على تطبيق "تليغرام"، حيث تابع ديريباسكا بأن التصريحات التي تفيد بأنه لن يكون هناك تشرنوبل ثانية حال انفجار محطة الطاقة النووية في زابوروجيه هي تصريحات غير مسؤولة وغير صحيحة على الإطلاق، بل إن حجم الحادث سيكون قابلا للمقارنة.

ويشير ديريباسكا إلى أنه "قبل أيام قليلة، ظهرت تعليقات لعدة خبراء في الصحافة، مفادها أنه حتى لو تم تفجير محطة الطاقة النووية في زابوروجيه، فلن تكون هناك تشرنوبل ثانية".

وشدد ديريباسكا على عدم مسؤولية وعدم صحة هذه التصريحات، وتابع: "وفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، يمكن أن يصل نصف قطر منطقة التلوث الإشعاعي إلى 200 كيلومتر إذا ما تم تدمير منشأة التخزين، وبالنظر إلى أن محطة زابوروجيه للطاقة النووية هي الأكبر في أوروبا، فلن تكون أوكرانيا وروسيا وحدها هي الدول المتضررة، ولكن الدول الأوروبية أيضا". وأشار ديريباسكا إلى أحداث عام 1986 الرهيبة، بما في ذلك إجلاء عشرات الآلاف من البشر، والمدن المهجورة، وأمراض الإشعاع، وتسمم ملايين الكيلومترات المربعة بالإشعاع.

وكتب ديريباسكا: "إن سحابة مشعة من محطة الطاقة النووية بزابوروجيه يمكن أن تغطي الاتحاد الأوروبي بأسره، ما قد يتسبب في عواقب مميتة لا رجعة فيها".

وخلص رجل الأعمال الروسي إلى القول: "أكرر مرة أخرى: مثل هذه التصريحات من قبل خبراء فرديين هي تصريحات غير مسؤولة ولا تؤدي سوى إلى تشتيت الانتباه عن الحاجة إلى البحث عن حلول حقيقية لا تسمح بالمخاطر لمئات الملايين من البشر".

وتقع محطة زابوروجيه للطاقة النووية على الضفة اليسرى لنهر دنيبر بالقرب من بلدة إنيرغودار، وهي أكبر محطة طاقة نووية في أوروبا من حيث عدد الوحدات والقدرة المركبة، حيث تحتوي المحطة على 6 وحدات طاقة بسعة 1 غيغاوات لكل منها. ومنذ مارس 2022، أصبحت المحطة تحت سيطرة الجيش الروسي، فيما أكدت الخارجية الروسية على أن هذه الخطوة كانت مبررة لتلافي تسرب المواد النووية والمشعة.

وصرحت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مرارا وتكرارا بالحاجة إلى إنشاء منطقة أمنية عازلة حول محطة زابوروجيه للطاقة النووية نظرا لقربها من خطوط التماس على جبهة القتال.

المصدر: نوفوستي

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا

الجيش الإسرائيلي يرسل تعزيزات إلى القنيطرة السورية ويرفع أعلام إسرائيلية في بلدة خضر.. فيديو

"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير