وكتبت زاخاروفا على "تيليغرام": "يبقى أن نفهم من الذي أعال من اشتروا تذاكر الحفلات الموسيقية وأسطوانات هاتين المغنيتين، وأطلقوا الصواريخ إلى الفضاء، وشيدوا المصانع في البلاد".
يذكر أن المغنيتين المذكورتين جمعتا ثروات طائلة من أغانيهما في الاتحاد السوفيتي وبعده روسيا، وفرّتا بما خف وزنه وزاد ثمنه إلى إسرائيل ولاتفيا، خشية منهما من "سوء الأحوال في روسيا بعد عقوبات الغرب"، لكنهما ندمتا بعد تحويل أموالهما إلى الدولار واليورو اللذين سجلا أدنى مستويات أمام الروبل الروسي بعد العقوبات، وخسرتا حب الجمهور الروسي.
المصدر: RT