وأكد المسؤولون لأول مرة تفشي الوباء في سبتمبر، وقالوا إن التفشي بسبب سلالة من الفيروس تتسبب في وفاة 40 في المئة إلى 60 في المئة ممن يصابون بها، ولا يوجد لقاح لها.
وكتبت ديانا أتوين، وهي مسؤولة كبيرة في وزارة الصحة على "تويتر": "سعيدة بإعلان أننا أخرجنا مريضا سابقا بـ"إيبولا" من المستشفى، رعانا الله خلال هذا الوباء".
وقالت إن الأطباء سيواصلون متابعة الأشخاص الذين اختلطوا بالمصابين 21 يوما، لتبين إذا ما كانت ستظهر عليهم أعراض الإصابة، ولم تذكر متى تأكدت أحدث حالة إصابة.
وسجلت أوغندا 142 إصابة خلال أحدث تفش للوباء.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن البلاد بحاجة إلى أن تصمد 42 يوما، وهي مدة تساوي مثلي أقصى مدة حضانة للفيروس، بعد الإعلان عن أحدث حالات الإصابة بالفيروس من أجل إعلان خلوّها من فيروس إيبولا.
المصدر: رويترز + "تويتر"