وذكرت قناة "سكاي نيوز" أن الحكومة طالبت بإجراء تحقيق عاجل، بعد التقارير التي تحدثت عن اختراق الهاتف الشخصي لتراس، وزعمت أن قراصنة من روسيا اخترقوا الهاتف.
ووصف "الحزب الليبرالي الديمقراطي" و"حزب العمال" هذه المزاعم بأنها "خطيرة للغاية" و"مقلقة".
وفي وقت سابق ذكرت صحيفة "ديلي ميل"، نقلا عن مصادر، أن هاتف تراس الشخصي تعرض للاختراق عندما كانت وزيرة خارجية البلاد، وتم تسريب تفاصيل المفاوضات مع الحلفاء ومناقشات إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.
تفاصيل هذا الحادث "تم التستر عليها من قبل رئيس الوزراء آنذاك بوريس جونسون، وسكرتير مجلس الوزراء، سيمون كيس، اللذين اختارا عدم نشرها على الملأ.
المصدر: نوفوستي