أعلنت عن ذلك وزيرة الخارجية النيوزيلندية، نانا ماهوتا، حيث صرحت، في بيان الحكومة المنشور في موقعها على الإنترنت، بأن "أهم خطوة يمكن أن نتخذها هي مواصلة العقوبات والدعم في هذا الصراع، وهو ما نقوم به".
ووفقا لكلمات الوزيرة، ففي أعقاب العقوبات في مارس ومايو الماضيين، سوف يضاف إلى "القائمة السوداء"، إلى جانب قديروف، الوزراء الفدراليون في الحكومة الروسية، والأعضاء غير الدائمين في مجلس الأمن الروسي، وأقارب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
إجمالا، فقد فرضت نيوزيلندا هذا العام عقوبات على أكثر من ألف فرد ومنظمة روسية، وتشمل العقوبات قيودا على الدخول إلى البلاد، وتجميد الحسابات المصرفية، وإغلاق الموانئ للسفن والطائرات الروسية.
المصدر: نوفوستي